𝐌𝐎𝐎𝐍
.
.
.
𝐏𝐀𝐑𝐓 IX
فضـلًا أنيرِ نِجمتـي في الأسفل★.
_________
"عِندما كُنت أراكِ نائمة على المُدرج بِجانبي كُنت أود تَقبيلكِ وَ أنـتِ نائمة وَ بِشدة، كُنتِ أنـتِ نائمة وَ أنا أُقبلكِ كَما أشاء فِي خيالي وَ لَكِن لا بأس الآن أنـتِ أمامي يُمكنَني تقبيلك كمَا أشاء"
نَبس تايهيونغ بِكلماتهُ المُرهقة وَ المُوتره فِي آن واحد لدىٰ لَيلـى
حتىٰ شَعرت بِشفاتيـه تُقبل شفاتَيهَـا بِهدوء يمتص العِلوية ترا وَ السُفلية ترا وَ هو يَضِع يَديهِ على رقبتِها لِيُقربهَا مِنهُ وَ هِي فِي حاله لا نتمناها لألد أعدائِنا حيث عَيناهَا مفتوحة على مسرعِها لا تُصدق مَا تِلك الوضعية التي هُمَا بِها
تايهيونغ يُقبِلهَا؟!حتىٰ أغلقت عَيناهَا هِيَ لا تُبادلهُ القُبلة هِيَ تَركتهُ يَفعل مَا كان يتمناه وَ يَتخيلهُ وَ تِلقائيـًا مِنهَا هِي وَضعت يَدهَا على رَقبتهُ تَحديدًا كانت يَدهَا تنغمس فِي شَعرهُ البُنـي
"أُريـد أن أكـون أنـا الأمـيـر الـذي أنـتِ تتـمَنِيـه"
نَبس تايهيونغ بعد أن فَصل القُبلة وَ لَيلـى خارج نِطاق الخِدمة وَ الإتصال هِي تَنظُر لهُ فقط لا تستوعب إن مَا حدث حقيقي وَ لَيس حِلمـًا وَ سَتستفِيق منهُ وَ تَجد نَفسِهَا دَاخِل عِلبة الـراميـون
أكـيد أنا أحلمُ هَذا لَيس حَقيقي، تايهيونغ لَم يُقبلني أنا أحلمُ أنا أعلمُ
ظَلت تتحدث مَع ذاتِهَا دَاخِل رأسِهَا وَ تُحدق بِه وَ هوَ يُراقِب رَدة فِعلهَا التي تَبدو لهُ لَطيفة
"أمم يَجِب عَلى الذِهاب الآن"
نَبستُ وَ أنا مُتوتره وَ تقريبًا فَقدتُ الحركه، أنا أكاد أستَقيم يا إلهي أُريد فِراشي الآن
"حسنـًا كَما تشائين هِيا سأوصِلك بالسِيارة"
نبس تايهيونغ وَ هوَ يُربت على يَداها وَ هَذا لَيس وقتهُ مِن الآصل
"لا لا لا سأذهبُ أنا قَبل أن يستيقظ أحدًا فِي المَنزل"
نَبستُ لهُ ثُمَ فعلتُ مَا أفعلهُ فِي تِلكَ المواقِف الصعبة وَ هوَ أنّنـي أركُض كَالبلهاء لا أختلفُ عنهَا شيئـًا
ظَللتُ أركُض حتىٰ وَ أخيرًا وَصلتُ مَنزلي لِذا دَخلتهُ دون إصدار صَوت لِسبَبين أولًا لا أحد يعلم أنّني بِالخَارِج وَ ثانيـًا إذا أستمع لِـي أحد سآخذ مُحاضرة فِي الأدب
أنت تقرأ
𝐌𝐎𝐎𝐍
Romance- رأيتـكِ كَـان ضَـوء القَمـرِ مُنعكـسٌ عليكِ، و كَـأنكِ قطعةٌ منـه . -كُـنت بِالنسبـةٌ لـي نجمـاً يُـنير حَـياتي مِـن عَتمَـتهُ بِسـببُ البُكـاء . "لـم يعلـم ما بِـدواخلهمـا مِـن مشَـاعر لبعضـهم سِـوى القَمـر ." - لِـما تبكُيـن يـا هِـلَالِـي؟ - أ...