𝐌𝐎𝐎𝐍
.
.
.
𝐏𝐀𝐑𝐓 IX
فضـلًا أنيرِ نِجمتـي في الأسفل★.
__________
الآن الساعة التاسِعة أي الآن تايهيونغ مُنتظر لَيلـى وَ جونغكوك هوَ يَشعُر بِالتَوتر قَليلًا
الأن جونغكوك يخرج مِن المَنزل بَرفقة لَيلـى هوَ لا يُريد رُؤية أحد، هوَ يكره تايهيونغ مِن قَبل رُؤيتهُ حتيٰ
الآن دَخل كُلًا مِنهُمَا المقهـى كان جونغكوك يمشي بِثبات وَ وقار وَ بِجانبهُ لَيلـى حتىٰ قابلت أعيُـن لَيلـى مَع تايهيونغ"ها هوَ هَيـا جونغكوك"
كانت تَسير بِجانبهُ حتىٰ واقفوا ثلاثتهُم أمام الطاولة أستقام تايهيونغ أحترامـًا لهُ وَ جونغكوك يَنظُر لهُ بِبرود وَ حِده وَ لَكِن تايهيونغ لَم يَرتبك كان يَنظُر لهُ بِهدوء وَ ثباث.
لَقد تقابلوا النـار وَ المـاء معـًا.
بَعدمَا أستقام تايهيونغ هوَ أنحنىٰ لهُ إحترامـًا لِفرق السِن بَينهُمَا وَ جونغكوك يَنظُر لهُ بِعينَاه الجانبية المنمقة وَ تايهيونغ لا يَعلم لِمَ جونغكوك يَنظُر لهُ هَكذا
"أجلس تايهيونغ"
نَبس جونغكوك بِبرود وَ هوَ يَتمسك بِيد لَيلـى
بَعدمَا جَلس كُلًا مِنهُمَا ظَل الصمت رَابِعهُم حتىٰ قطع تايهيونغ هَذا الصمت قائِلًا :
"تَفضل جونغكوك هَذا شيء بَسيط بِمُناسبة عِيد مولدك"نَبس تايهيونغ وَ هوَ يَعطي الهدية التي أحضرها لهُ حتىٰ آخذهَا جونغكوك مِنهُ وَ كأن البِرود قرر القِدوم مَع جونغكوك
"لَذيذ ، شُكرًا تايهيونغ"
نَبس جونغكوك بِوقار وَلا يَعلم لِمَ هوَ يَستخدم هَذا الأسلوب الآن
مَا اللعنة الذي تَفوه بِهَا أخي تِلك، لَذيذ؟ هل أحضر تايهيونغ لهُ كَعك وَ أنا لا أرهَا؟
أعلم أن جونغكوك يَشعُر بِالضيق تِجاهَ تايهيونغ مِن قَبل رُؤيتهُ حتىٰ، لِذا أن لَم أتفائل بِتلكَ المُقابلة أقسم"بِمَا تَعمل تايهيونغ ؟"
نَبس جونغكوك وَ هوَ يَنظر لهُ مُنتظرًا أجابتهُ
"مَاذا؟"
نَبس تايهيونغ بِصدمة مِن السؤال، يَعمل؟ كَيف يَعمل وَ هوَ يَدرس؟!
"أقصد مَاذا تُدرس؟"
نَبس جونغكوك مَرة أخرىٰ ، لَكِن مَا تِلك الأسئلة بِحق الرب، أول سؤال لَيس مفهوم وَ ثاني سؤال بَديهي لأبعد الحِدود جَاعِلًا مِني أنظُر لهُ بِغرابة
مَا تِلك اللعنة جونغكوك
أنت تقرأ
𝐌𝐎𝐎𝐍
Romance- رأيتـكِ كَـان ضَـوء القَمـرِ مُنعكـسٌ عليكِ، و كَـأنكِ قطعةٌ منـه . -كُـنت بِالنسبـةٌ لـي نجمـاً يُـنير حَـياتي مِـن عَتمَـتهُ بِسـببُ البُكـاء . "لـم يعلـم ما بِـدواخلهمـا مِـن مشَـاعر لبعضـهم سِـوى القَمـر ." - لِـما تبكُيـن يـا هِـلَالِـي؟ - أ...