MiShanks | مُتَيِّمُ

Chapter "10"🌶️

- أرجوا مِن القارئ القديم عدم حرق الأحداث مِن فضلك🙏🏻
- لا تنسى تعليقاتك اللطيفة بينَ الفقرات و الڤوت★🦋
- الفصل يحتوي على مشهد جـنسي صريح ¹⁸

━────── •●• ──────━

"مـيـهـوك"

مرَ ثلاثة أشهر و حدثت أشياء كثيرة في هذه المدة. و أولهم مواعدة دوفلامينغو و كروكودايل .. لم أكن مُتفاجئًا بـعلاقة كروكودايل معَ ألفا آخر، لكن أن يقوم بـمواعدة دوفلامينغو! هذا لم أتوقعه .. كنت أعلم منذ اللحظة الأولى أنهم سيكونون معًا. لكن ليست مواعدة، فقط إرضاء رغبات بعضهم البعض

أقف أمام المرآة، أنظر لـنفسي، و بـالتحديد أنظر لـتلكَ العلامات اللعينة التي تملء عُنقي .. الأحمق أكاغامي لا يُمكن إيقافه أثناء الممارسة؛ كما أنه أصبح يعبث كثيرًا بـجسدي. و ما زلتُ لا أفهم كيفَ تَطور بـهذا الشكل؟

شعرتُ بـذراعيه تلتف حولَ خُصْري، و يدفع صدره ضد ظهري، هذا غير وجهه المدفون في عنقي و ينشر قُبْلاته بـخفة

شانكس: "كيفَ لكَ أن تستيقظ باكرًا، رغم أننا ذهبنا إلى النوم في وقتٍ مُتأخر! هل أنتَ بشري حتى؟"

هذا اللعين لا يدري أنه هو الغير بشري، فـهو لم يتوقف ليلة أمس إلا عِندما لكمتُ معدته .. ذراعه اليُمنى مُلتفة حولَ خُصْري، و يده اليُسرى ارتفعت تعبث بـصدري بـبطء و يمتص جِلد عنقي

شانكس (بـهمس): "ألا ترغب بـجولة صباحية؟"

المشكلة أني لا أستطيع رفضه، لأني أصبحتُ أُريده دائمًا .. أنا حقًا لا أعلم السبب! لكن رائحة فيرمونات أكاغامي تجعلني أشعر بـالدفء مؤخرًا. و بـالرغم مِن تعب جسدي الآن إلا أنني أرغب به بشدة

لففتُ أُقابل وجهه المُبتسم بـبراءة، عكس أفعاله اللعينة بـجسدي. لكني لا أستطيع رفض أعين الجِراء التي تنظر لي بـتلكَ الطريقة .. لذا اندفعتُ لأخذ شفتيه بينَ خاصتي. و شعوري بـابتسامته وسط قُبْلتنا، أكدت لي أنه كانَ واثقًا أني سـأهجم على شفتيه هكذا

ذراعيه اخذت موقعها حولَ خُصْري، و كِلانا يتحرك بـعجل للسرير .. و قبلَ أن أدفع جسده لـيسقط فوقَ السرير؛ قلبَ الوضعية، و أصبحتُ أسفله .. و المشكلة أني لم أعد منزعجًا مِن هذا الأمر، ولا أفهم السبب

تركَ شفتيّ بـسلام، و بدأَ يلتهم عُنقي كأنه وجبته الأخيرة. أسنانه تضغط على جِلد عُنقي، و مِن ثمَ يلعقها كأنه يعتذر لها، و أصابعه النحيفة تمسك حواف القطعة الوحيدة التي تُغطي جسدي، و يبعدهُ عَن ساقيّ بـبطءٍ قاتل. كأنه مُتعمد إثارتي.

أخرج سروالي الأسود مِن ساقيّ، و وقفَ ينظر لـجسدي العاري بـعينيه التي ترغب بـالتهامي حيًا .. اللعنة أنا أكره شعور الفريسة الذي يأتي لي، كُلما كنتُ أسفله