اغتصاب في الحلال

832 8 0
                                    

الفصل الاول (اغتصاب في الحلال)
..........
رواية اغتصاب ولكن
.........
بقلمي زهرة البستان
..........
أعطه هذا العصير وتأكد أنه قد شربه جيداً حسننا لنفعل هذا أجل دعنا نمرح مع الذئب أجل لنري ماذا سيفعل عندما يعلم ماسوف يفعله ليرد عليه الطرف الآخر حسنا سأقفل الآن أنه قادم وداعاً اغلق الهاتف وقال في تشفي حسنا أيها الذئب دعنا نتسلي ليسمع احدهم يطرق علي الباب ليقول تفضل ليدخل آدم العميري الملقب بالذئب ليرحب به حامد مرحباً بك يا ادم تفضل ليشير له بالجلوس ليجلس امامه في قمة فخامته فهو من انه الذئب ليطلب السكرتيره ويقول لها احضري عصيرا بارداً حسنا سيدي لتذهب وتجلب العصير لهم ليقول حامد إذا كيف كانت اخر صفقاتك لينظر له آدم بنظره ثاقبه ويقول ماذا تعتقد أنت هل لي أن ادخل صفقه واخسر إذا لما لقبت بالذئب ليضحك حامد إذا كيف هي علاقتك النسائية سمعت أنك لم تخطئ مره مع امرأه ليقول آدم ولماذا ارتكب شئ محرم فقلبي وجسدي احفظهما لمالكته في الحلال ليقول حامد بخبث مازلت كأيام الجامعه تتجنب اي علاقه تجمعك بالنساء لا خطأ صغير واعلم محاولت الفتيات بالتقرب لك التي باءت بالفشل والرفض من طرفك دائماليرد عليه آدم دعك من هذا الحديث الآن لماذا طلبتني في هذه الأثناء دخلت السكرتيره ومعها العصير الذي كان مجهز مسبقاً لتضع كوبا أمام حامد وكوبا امام آدم الذي لم يعلم مايكيد له هؤلاء ليقول حامد بخبث إذا ياصديقي احتسي العصير ليشرب آدم كوب العصير ويقول الآن أخبرني ماذا تريد ليشعر بخدر في جسده ليغيب عن الوعي تدريجياً ليضحك حامد بخبث ويقول أريد أن اراك بعد أن تفعل تلك الخطيئة أيها الذئب ليقوم بالاتصال لترد عليه من الجهه الأخري اجل حامد لقد أحضرت لك ماطلبته ليردف حامد من أين جلبتها لتردف سمر هل سيفرق في شئ هي أحد أعرفه أو بالأحرى أبغض عفتها آلتي تتباهي بها كثيراً ليقول أين أنتم الآن أريد منكم القدوم الي هذا العنوان ليرسل لها العنوان لتقول في خبث حسنا سأجلبها الي هناك لتغلق الهاتف وتنظر إلي النائمه أمامها وتقول صاحبت المبادئ اريد أن أري وجهك بعد ماتفقدي عفتك أيتها البغيضة للتذكر ماحدث قامت بالاتصال مرحباً مريم لتقول مريم مرحباً سمر هل حدث شىء لترد سمر اجل ارجوكي أريد مساعدتك تعالي لي علي هذا العنوان سريعاً مريم ساعديني ارجوكي و تغلق الهاتف لتأتيها مريم بعد ربع ساعة وتقول ماذا سمر هل أنتي بخير لقد قلقت عليكي كثيراً لتقول أدخلي أولا سأقول لكي ولاكن اشربي العصير أنتي جئتي بسرعه اكيد عطشتي هيا ارجوكي مريم حتي لا أشعر بالذنب لتشرب مريم العصير وتضع الكوب وتقول إذا اخبريني ماحدث أشعر بالقلق هل أنتي بخير سمر هل حدث لكي مكروه لتشعر فجأه بخدر في جسدها وتغيب عن الوعي لترجع سمر من ذكرياتها وتقول حسننا أيتها الشريفه سنري ماذا ستفعلي لاحقا لتطلب أحدا يساعدها في حملها وتذهب إلي العنوان الذي ارسله لها حامد وصل حامد إلي المكان
أدخل آدم الغرفه رأي فتاه محجبه نائمه علي السرير في هذه الأثناء تدخل سمر لينظر لها بغضب ويقول من هذه الم تجدي غير هذه المحجه كيف سيفتن بها ويخالف مبادئه لتقول سمر أنها الافضل لهذا العمل ثق بكلامي شخص كآدم لم تستهويه أي فتاه وأكيد عرضت عليه فاتنات ومغريات وهو لم يتأثر بأحدهم ليلاحظوا حركة آدم ليقول حامد هيا لنخرج قبل أن يقوم المنشط بعمله اخبريني هل وضعتي لها منشط مع المخدر لتضحك سمر وتقول أجل هذه القديسه سوف تصبح عاهره الآن هيا دع المنشط يقوم بعمله ليخرجا ويغلقا باب الغرفه خلفهم كان آدم بدأ أن يفيق من اغمائه ولاكنه غير واعي فإن ذلك الخبث وضع له منشط وشئ يجعله مثل السكران ينظر حوله ويقول أين أنا الآن ليشعر بيد وضعت علي صدره لينظر بجواره ليري فتاه محجبه نائمه بجواره من هذه ليهزها هاي افيقي هيا اخبريني من أنتي لتفيق مريم وتقول حسنا جدتي اتركيني ليقول آدم هاي ياأنسه لست بجدتك لتفيق مريم علي الصوت وتنظر لتري رجل بجانبها لتنظر له وتقول من أنت هل أنت زوجي ام ماذا ليقول آدم لا أعلم ولاكنك جميله يمكنني الزواج بكي الآن إذا اردتي لتبتسم وتضع يدها على وجهه وتقول أجل هكذا يجب أن يكون زوجي مثلك تماما اعتقد أنني أري حلما ليقول آدم أجل اعتقد هذا أيضاً زوجتي يجب أن تكون مثلك تماما هكذا تخيلتها دائما مريم إذا نحن نحلم يازوجي العزيز الآن ليقول آدم إذا أنه حلم وأنا سأتزوجك حقاً في هذا الحلم هل تريدين هذا لتهز رأسها بنعم ليرد هاتفي أين الهاتف ليبحث عن الهاتف في جيبه ليجده ليقوم بالاتصال بصديقه هيثم مرحباً هيثم اريد مأذون الآن ليرد هيثم من الطرف الآخر ماذا تقول ليرد عليه آدم كما قلت بسرعه ليرد هيثم حسنا كيف يمكنني قول لا للذئب أرسل لي العنوان ليرد آدم حسنا سأشارك معك العنوان هيثم ولكن لا تتأخر اريد الزواج قبل أن افيق من حلمي الجميل ليغلق الهاتف وينظر إلي آلتي أمامه تناظره بحيره لتقول هل هذا حلم حقا ليبتسم آدم ويقول اكيد ينظر آدم إلي عينها ويقول عيناكي جميله جداً لتقول مريم أنها تسبب لي المتاعب دائما ليعبس وجهها لينظر لها آدم بحب ويقول من هذا الذي يزعج زوجتي سأقتلع له عينه التي تنظر لكي لتبتسم مريم وتقول رجل شجاع هكذا تمنيت أن يكون زوجي ماهذا الجو حار جدا تريد أن تخلع حجابها ليمسك يديها آدم ويقول لا انتظري قليلا سيأتي المأذون وهيثم لا اريد أن يري أحد غيري شعر زوجتي لتبتسم مريم وتقول هل أنت غيور زوجي ليرد آدم أجل غيور جداً في هذه الأثناء جاء هيثم ومعه الشاهد والمأذون ليقول المأذون أين البطاقات الشخصية الخاصة بكم ليخرج ادم من محفظته بطاقته ويردف أين بطاقتك لتردف بطاقتي لا أدري ليري هيثم حقيبتها ولاحظها آدم أيضاً ليضعها بيدها ويقول أنظري في حقيبتك لتجدها مريم وتقول هاهي ليأخذها آدم بسعاده ويعطيها للمأذون ينظر هيثم إلي ادم في حيره ويقول في نفسه مابه هل هو سكران ولكن كيف فأخلاق آدم لا تسمح له بفعل أشياء كتلك ليقول في حيره آدم هل شربت شئ ليقول آدم شئ مثل ماذا شربت عصير فقط ليقول هيثم حسنا ولكن أشعر انك غير واعي ادم هل حقاً تريد الزواج من هذه الفتاة ليرد آدم أجل مابك هيثم هل ابدو لك بأنني اتهاون في هذه الأشياء أنه زواج ليس لعبه وأنا أريد الزواج بها الآن ليقول هيثم حسنا كما تريد ياصديقي ليتم كتب الكتاب ويردف المأذون بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير ليرد أدم أصبحت زوجتي حقاً شكراً لك ياصديقي ليقول هيثم آدم هل أنت مدرك ماتفعله أنا لا يمكني فعل شئ أنت من اصريت ليقول آدم لا تقلق هيثم أنا بخير وسعيد أذهب الأن ليذهب هيثم في حيره من أمر صديقه كيف له الزواج بهذه الطريقة ولاكنه لايستطيع فعل شئ لا أحد يراجع الذئب في قراراته.
ينظر آدم إلي مريم بحب ويقول لقد تزوجنا في حلمنا الآن أتمني أن لا استيقظ من هذا الحلم لتقول مريم أجل تزوجت الآن هل يمكنني خلع الحجاب الجو حار جدا ليشعر آدم أيضا بالحر ويقول أجل زوجتي يمكنك لتخلع مريم الحجاب ليظهر شعرها الاسود الفحمي الناعم لينسدل علي ظهرها بطوله الملفت ليفتح ادم فمه من الدهشه هي جميله لم يري فتاه في مثل جمالها ليذهب إليها ويقف أمامها ويقول جميله جداً لترد ماذا ليقول زوجتي جميله حقاً ليقترب منها أكثر ويقوم بتقبيلها قبله طويلة ليحملها لتحاوط هي بيدها رقبته ويضعها علي السرير ويقول أتدرين لا أعلم ولكن لا اريد أن افيق من هذا الحلم الجميل أنتي جميله وفاتنه علمت الآن أن مفاتيح قلبي كانت بيدك منذ البداية حبيبتي لترد مريم وتقول حقا هل أنا حبيبتك أجل أنتي هي من تمنيتها في حياتي ليقبلها قبله طويله كان للمنشط أثر كبير عليهما ليصبحا بالفعل زوجا وزوجه ليقول آدم أنا لا أريد أن افيق من هذا الحلم لتتوسد مريم صدره العاري وشعرها الذي يغطي جسدها بالكامل من طوله ليملس آدم علي شعرها ليقول لها تمنيت دائما الزواج بمختمره وشعرها طويل وفحمي وعيونها زرقاء كالبحر لتقول مريم وأنا تمنيت الزواج بشاب لم يمس امرأه قبلي ويكون مثلك تماما اعتقد اننا لم نري بعضنا بعد أن نستيقظ من الحلم الجميل هذا ليحتضنها آدم بشده ويقول لا اعدك أنني سأجدكي أنا لن أنسي هذا الحلم الجميل أبدا أنظري لي جيداً أنا لن انظر لغيرك حتي اموت تذكري هذا لتضع يدها علي فمه وتقول لا لا تذكر الموت ليقبل يديها ويقول سأجعل حلمي بكي حقيقه لن أنسي هذه اللحظات أبدا لن أنسي هذه العيون ماحييت تذكريني رجاء لاتنسيني لأنني لن انساكي حبيبتي أعدك بهذا سأجعل هذا الحلم الجميل حقيقه ليغطا في نوم عميق لتشرق صباح يوم جديد علي ابطالنا لتستيقظ مريم لتري نفسها نائمه عاريه تماما وبجوارها رجل يعطيهاظهره هي لا تتذكر شئ حدث معها لتضع يدها علي وجهها وتبكي ماذا حدث لي كيف حدث لتبحث عن ملابسها تريد الذهاب قبل أن يستيقظ النائم بجوارها لفت الملائه عليها واخذت ملابسها وارتداهم بسرعه وخرجت تركض من المكان ولا تعلم ماذا حدث لقد فقدت اعذ ماتملكه أي فتاه عفيفه اخذت تبكي كيف لها ان تفرط في نفسها هكذا هي حافظت على نفسها لزوجها وحبيبها المستقبلي ولكن أي مستقبل لقد تدمرت ركبت سيارة أجره وذهبت إلي منزلها لتفتح لها الخادمه وتصعد لغرفتها تقفل الباب عليها لتجلس على الأرض تبكي علي حالها هي حتي لا تتذكر اي شئ حدث معها لتدخل الحمام تقف تحت المياه تغسل جسدها كأن عليه قزاره هي تريد ان تخلع جلدها هي تموت فقط عندما تتخيل ماحدث معها ظلت تحت الماء فتره طويله جداً حتي خرجت وارتدت ثيابها ولبست لبس الصلاه ووقفت تصلي وتشكو همها لله.
في هذه الأثناء كان آدم بدأ بالاستيقاظ ليفتح عينه ليري نفسه في مكان ليس ببيته ليجلس لتقع عيناه علي بقعة الدماء التي بجانبه علي السرير ليضع يده علي جبهته ويقول ماذا حدث ما هذه الد.......ليتذكر أحداث ليلة أمس ليقول هو ليس بحلم أنها حقيقيه وقف ولف عليه فوطه واخذ يبحث عنها ولم يجدها في أي مكان في الغرفه اخذ حماما وارتدي ملابسه ينظر إلي الدماء علي السرير ويقول أرجو أن تتذكري ماحدث أنا لم اغتصبك أنتي زوجتي ليخرج تنهيده طويله جداً أين سأجدك الآن لتقع عيناه علي شئ يلمع ليذهب اليه ليجده سلسال معلق به فراشات زرقاء ماسيه
ونجوم لونه كلون عيناها ليتذكر عيناها ويقول لماذا ذهبتي ليضم السلسال في قبضته سأعثر عليكي زوجتي.

اغتصاب ولاكن حيث تعيش القصص. اكتشف الآن