الفصل السابع عشر والاخير
.........
رواية اغتصاب ولكن
.......
بقلمي زهرة البستان
......
بعد مرور خمس سنوات
..........
أبي أبي أنظر أمي تريد ان تجعلني أشرب الحليب الذي لا أحبه ليحملها كفراشه بين زراعيه ويقبلها علي وجنتيها
ادم :لم كل هذا الغضب حبيبتي
يقين: لا أحب الحليب لتأتي مريم
مريم :أنزل تلك المدلله الآن
يقين : بغصب طفولي أنظر أبي كيف تعاملني أمي
آدم :اهدأي مريم الطفله لا تحبه
مريم: أنه مفيد لها وأنت تعلم هذا
ادم :إذا اعطيني الكوب وأنا سأجعلها تحتسيه لتعطيه الكوب
يقين: لا أريده ليقوم بتقبيلها
آدم :رحله بالسيارة ستجلس الاميره بجواري أنا وهي فقط سنتجول في أنحاء المدينه حتي تمل الاميره وتطلب العوده للمنزل لتبتسم يقين
يقين :أنا وأنت فقط ليحرك رأسه بنعم لتقوم بتقبيله قبل علي وجهه
يقين: أنا أحبك أبي أنت هو بطلي
آدم :إذا اميرتي ليمد يده بالكوب إليها لتمسكه وتتشربه دفعة واحدة
آدم :هكذا هي أميرتي الجميلة ليقوم بتقبيلها علي وجنتيها إذا لنبدأ رحلتنا أيتها الاميره ليتحركا ليرو مريم تقف أمامهم وهي تضع يدها علي خصرها
مريم :ماهذا هل ستخرجان جوله وحدكما وماذا عني أقصد عنا لتنظر لها يقين وتقترب من عنق أبيها وتضمه بتملك وتقول أنا وادمي فقط لتجحظ عين مريم مما قالت
مريم :مماذا أيتها الشقيه من من ادمك ها أنه آدمي أنا
يقين: بتملك طفولي أبي هو بطلي أنا وادمي أنا ليضحك آدم علي طفلته وطفلته فمريم أيضاً طفلته ليقترب من أذن مريم
آدم :بصوت تسمعه هي هل تغارين من ابنتك لتجحظ عين مريم
مريم :لا أنا ليسكتها بقوله هي اميرت أبيها أما أنتي هي عشقي الأبدي الذي لا يقل مع مرور الأيام بل يزيد ليقوم بتقبيلها بجانب ثغرها ويقول انتظري عودتي فأميرتي جوله بالنهار وملكتي جوله بالليل ويختم بغمزه من عينه لها لتنسي كل شئ من حولها فهو لا يفشل أبدا في بعثرت مشاعرها ليخرجها من تفكيرها صوت يوسف ويحيى
أمي تعالي لنريك شىء لتذهب معهم
يوسف :أمي متي سيأتي عمي هيثم وعمتي حور لتنظر له
مريم:لماذا تسأل ليضحك يحيي
يحيي :من أجل ابنتهم مريم فهو لا يمل الحديث عنها لتجحظ عين مريم
مريم :ممماذا
يوسف :متي سيأتو أمي
مريم: في نفسها هل هي مراهقه متقدمه ليخرجها من تفكيرها صوت يحيي
