الفصل الثامن
........
رواية اغتصاب ولكن
.......
بقلمي زهرة البستان
........
ماذا أنت من فعل بحفيدتي هذا رجاء
آدم : جدتي استمعي لي ساقص عليكي ماحدث
الجده : ماذا ستحكي أيها الندل كيف تجرأت علي فعل هذا الفعل الشنيع بحفيدتي المسكينه أنت دمرت حياتها كيف امكنك فعل هذا بها
آدم : جدتي حفيدتك تكون زوجتي
الجده : في صدمه ماذا قلت هل تعتقد أن شيب رأسي هذا جاء هكذا هل تظن أنني سأصدق كذبك هذا
آدم : مريم تكون زوجتي استمعي لي وأنا سأحكي لكل كل شئ حدث ليقص عليها آدم ماحدث معهم وكيف تم استغلالهم ولكن الله حفظهم من فعل خطيئه
الجده : ومالذي يسبت كلامك ولماذا علي تصديقك
آدم : يجب أن تصدقي جدتي أنا جئت لكي لكي تساعديني في عودة مريم أنا أحبها واريدها معي لاهتم بها وبالاطفال الجده : إذا أنت ستهم بحفيدتي وتعوضها عن تلك الأيام آلتي بكت فيها بشده ليمسك يدها
آدم :أجل جدتي أعدك أنا حقاً احببت مريم منذ اللحظه التي وقعت عيني عليها تمنيتها زوجه لي فتزوجتها
الجده : حسنا أنا أستشعر الصدق في كلامك وأنا سأساعدك آدم سأجعل حفيدتي تعود فأنا اشتقت لها كثيراً جداً
آدم :شكرا لكي جدتي أعدك أنني سأكون زوجا وأب جيد لهم الجده : إذا دعني أحدثها لتقوم بمهاتفت مريم مرحباً مريم كيف حالك حبيبتي إشتقت لكي كثيراً
مريم : مرحباً جدتي أأنت بخير أنا أيضاً اشتقت لكي كثيراً الجده: حبيبتي اريد رؤيتك قبل أن يأخذ الله أمانته
مريم : لماذا تقولي هذا جدتي رجاء لا تقولي من لي غيرك الجده : إذا عودي حبيبتي الم تنهي دراستك
مريم :أجل انهيتها ولكن جدتي
الجده : ولكن ماذا حبيبتي لماذا لا تريدي العوده
مريم أنا أريد الابتعاد عن المكان الذي الامني كثيراً اريد أن انسي ماحدث لي تلك الليلة جدتي لهذا أري الابتعاد
الجده: مريم حبيبتي لقد مر العسر حبيبتي والآن هو وقت اليسر ألم تعلمي أن مع العسر يسرا دائما
مريم : وهل أنت واسقه جدتي أن العسر مضي ماذال في قلبي استشعره جدتي
الجده: بل أومن به عزيزتي اعلم أن وقتك الجيد قادم اليكي فقط ثقي بربك حبيبتي
مريم: ونعم بالله جدتي حسنا جدتي سأعود لاراكي
الجده : حسنا إذا حبيبتي اخبريني متي ستعودي
مريم : سأخبر حور ورهف يمكننا العوده معا وسأخبرك بموعد عودتي إلي اللقاء جدتي لتنهي المكالمه وتتذكر آدم هل سأراك مره أخري هل ماتقوله جدتي حقيقه انه ذهب العسر لماذا جدتي مصره هذه المره علي عودتي هي من كانت تقول لي لا تعودي هل حقاً هي مريضة لا لا يمكن هي اشتاقت لي فقط كما اشتقت لها.
....
الجده لتنظر إلي آدم حسنا بني أنا سأثق بك سأخبرك بموعد عودتها
آدم: حسنا جدتي شكراً لكي علي هذه الثقه سأذهب الآن إذا اردتي أي شئ أخبريني وأنا سأعود لزيارتك لاحقاً سأذهب الآن لتردف الجده حسنا بني إلي اللقاء ليذهب ادم لتتظر الجده في أثره وتردف يبدو انك جاد جداً بني
...........
لقد عثر عليها كنت أريد أن أحصل علي فضيحه ولاكن أنظري ماذا حدث بعد ذلك ذلك الذئب لم يرتكب اثم حتي وهو ليس في وعيه
سمر : التي كانت تدخن سيجارتها أجل وتلك الفتاه كنت أريد ازلالها كنت اود أن رؤيتها بعد أن تفقد شرفها الذي كانت تعتز به كثيرا ولكن انظر ماحدث تزوجها ولاكنها فرت هاربه لا نعلم إلي أين
حامد : سأنتقم منه لقد جعلني اخسر خساره فادحه سأجعله يندم علي ذلك
سمر : ماذا ستفعل
حامد : لا تقلقي سننتظر قليلا لكي لا ينكشف امرنا
سمر : حسنا لنري مايمكنك فعله حامد
.............
آدم :مرحباً حور كيف حالكم هل انتم بخير مريم هل هي بخير هل تأكل جيداً
حور أخي اللطيف الذي يخشي علي زوجته لا تقلق أنها بخير ولكنها تفتقد لاحدهم
آدم : هل حقاً تفتقدني حور ام تقولي هذا لتسعديني فقط
حور: أخي ثق بي هي لا تقول شيئا ولكنها تفتقدك كثيراً اعلم هذا أخي.
نحن قادمون غداً ليقف آدم
ادم :ماذا هل حقاً ستأتون غداً هل سأراها غدا
حور : أجل مريم تريد العوده فهي قلقله علي جدتها
