رائيت التعجب المرسوم علي وجوه كل من ابي و ارثر
هذا هو اخي الذي ربيتة .
لقد استمعت لكلمات اخي و جلست علي ذالك الكرسي الذي أشر علية كريس ...
عندما رائيت نظرات الريبة من ارثر لي كأنة يخبرني ( ما هذا ) او ( هل هذا حقيقه ) أشرت لة من بعيد أنني لا استطيع فعل شئ حيال الأمر.
جلس اخي بجانب ارثر .
كريس: رغم أنني لا أحبك ايها العم ولاكن انا احب تاليا و لهاذا ساجلس بجانبك .
ابي : من تاليا ؟
ارثر : انها ابنه اخي .....
كريس : و صديقتي المقربة ...
همهم ابي باستغراب ...
اكملت طعامي استقمت لكي اذهب الي المدرسة .
ارثر : انتظريني ....
كريس : و لماذا تنتظرك .
ابي : كريس تهذب انه اكبر منك و أيضا خطيب اختك .
دحرجت عيوني حقا ماذا يفعل هذا الرجل .
كريس : و لماذا تنتظرة ؟
ارثر : ساوصلها الي المدرسة ...
كريس : و لماذا ؟
ارثر : ......
ابي : انه خطيبها يجب أن يتعرفو علي بعض اكثر .
كريس: سأذهب معهم .
حقا لقد تعبت في تربيتة و ها انا اجني ثمار تعبي .
رائيت الدهشة علي وجه كل من ابي و ارثر من ما قالة كريس لتوه .
كريس : الا تعلم انه لا يجوز أن نتركها مع رجل وحدها ام انك نسيت ابي .
ابي : لم انسي بلتائكيد ولاكن هو خطيبها و قريبا زوجها .
كريس : يظل اجنبي عنها و يعد محرم عليها .
.......
كريس : سأذهب معهم هيا سيلا .
سيلا : حسنا .
انتم الان تفكرون أنني بلا شخصية صحيح ولاكن اخي انقذني حقا من خطط ابي اعلم ان ارثر يخطط معة لشئ ولاكن لا أعلم ما هو .. ذهبت الي السيارة كدت ان اجلس علي المقعد الذي بجانب السائق الذي كان يجلس علية ارثر بلفعل بعد ان سبقنا الي السارة ولاكن كريس كان لة رائي اخر جعلني اجلس علي الاريكة الخلفية لكي لا اجلس بجانب ارثر .
رأيت الريبة علي وجة ارثر حقا يجب أن اكافئ كريس علي أشياء كثيرة فعلها اليوم .
كريس : لماذا تنظر لها هكذا قود لكي لا نتأخر.
ارثر : حسنا سيد كريس .
كريس : الملازم كريس ...
قال كريس مصحح كلمات ارثر بغضب لطيف .
أنت تقرأ
عقدة الطفولة
Romanceلقد تحملت كثيرا تحملت هجر ابي و عدم اخبار امي بما في داخلي تحملت مسؤلية اكبر مني بكثير دائما ترون قصة حياه الزوجين بعد هذة الخلافات العميقة و كيف يعود كل شئ الي مجراه في النهاية ولاكن هل فكر احدكم في حياه الطفل الذي عاش معهم كل هذة المشاكل ؟
