"فـِ جُمله مُريحه جداً افتڪرها دايماً ومتيأسش.
لن ينساڪ الله ، ان الله لا ينسى قلباً لجأ إليه ."". "" ______________________________
البارت 11 (حسن)
بالاعلى كان ينزل الدرج من شقتهم متجه للاسفل وجد احمد يخرج من شقتهم هو الاخر.
نظر له احمد وقال مردفاً :
"يلا عشان الكل قاعد تحت."
اشار بيده لشقة عمه وقال :
"طيب اقفل نور الشقة طالما مفيش حد."
رد عليه مبرراً :
"مفيش غير عمر جوا في الحمام بياخد دوش ومينفعش اطفي النور كله انت عارف عمر مش بيخاف غير من حاجتين ادهم والعفاريت."
ابتسم سليم لكن اخفاها سريعاً وقال :
"ممكن تسبقني انت يا احمد وانا هحصلك."
اومأ له موافقاً وقال :
"تمام بس متتأخرش."
نزل احمد للاسفل وسليم دلف الى الشقة وقام برفع سِكينة الكهرباء عن الشقة.
عند عمر في المرحاض كان يغني وهو مغمغض العينين:
"صفر ال 100 الحالة ضانك ،صحابي فاكريني مدير بنك، قررت اني افضي التنك واثور فيكوا ،قلبي مات واخدت عزاه."
لم يكمل الغناء عندما سمع صوت غريب يقول :
"البقاء لله."
فتح عمر عينيه بسرعة لكن لم يرى شيء بسبب انقطاع الكهرباء فقال بخوف :
"من هناك؟ ماذا تريد؟"
*عمر يتحدث بالفصحي عند الخوف وعندما يريد استفزاز سليم *
سليم وهو يستخدم مكبر الصوت الذي يقوم بتغيير الاصوات :
"لأ اتكلم عدل ومتعجوش لسانك ده يا ابن ريهام."
كان يحاول التحرك حتى يجد الباب وقال في نفس الوقت :
"انت مين وعرفت اسم امي ازاي ؟"
رد عليه وهو يغلظ من نبرة صوته عن طريق مكبر الصوت :
"انا شهبور ابن بهبور ملك الجان."
"بربور مين؟"
رد عليه سليم بحنق وسخرية:
"بربور مين الله يقرفك ،اسمي شهبور ابن بهبور ملك الجان"
أنت تقرأ
صدفة ام قدر (العشق الخماسي)
Bí ẩn / Giật gânيوجد بعض الصدف تجعلك سعيد ،واخري تجعلك حزين وصدف تفتح لك طريق لبداية جديدة لكي تعيش قصة انت بطلها ،ولكن قد يكون للقدر رأياً اخر. فـ هل انت عزيزي تؤمن بالصدف؟!