In your car i'm a star and i'm burning through you.
تايونغ : دربك زارك جيدا قبل ان يرسلك الي .
حافظت حينها على صمتي ، ذكر هذا الاسم لا يعود علي الا بالغضب و الشؤم .
تايونغ : و فجأة حل الصمت منك .
كلوديا : لا اعلم كيف اجيبك .
تايونغ : مؤلم سماع اسمه ، صحيح ؟
كلوديا : طبعا .
تايونغ : لا تفكري كثيرا في الامر ، و لا تفكري كثيرا في انتقامك ، فهو مستحيل .
كلوديا : انت لا تعرفني تايونغ .
تايونغ : انا اعرف كل شيء كلوديا .وصل الى المنزل اخيرا ، و قد صعدت مباشرة الى غرفتي الاولى ، لا اريد البقاء في غرفته ، و البقاء وحدي خلال هذه الايام سيكون افضل ، لا اعلم لما لا يزال تايونغ محتفضا بي في منزله ، هل حقا ينوي فعل كارثة اخرى ، سرعان ما عدت مجددا الى غرفته لكن هذه المرة لسؤاله و معرفة ما سيحصل لي حتى اكون على الاقل مستعدة .
كلوديا : لدي سؤال .
تايونغ : اسئلتك سيئة !
كلوديا : لماذا لا تريد تركي ارحل من المنزل ؟
تايونغ : انا لم انتهي منك بعد .ما الذي تبقى حتى يصنعه بي !
كلوديا : ظننت لوهلة انك طيب !
تايونغ : مسكينة ، ربما هذه المرة لن اعبث معك شخصيا ...ماذا يقصد ؟ انا لا امتلك اي احدا الى حد الان !
كلوديا : تايونغ ، ماذا تقصد ؟!
تايونغ : ستعرفين قريبا ، اذهبي لغرفتك الان .