انتقام، انتقامين

357 44 14
                                    

البارت المنتظر
اتمنى يكون قد حماسكم
ادعموه و علقوا بين الفقرات
اتمنى ما اخيب ظنكم لانكم ستنيتوني كتير
رح اتككم مع البارت 🙂🤍
_________________________________________

كان يراجع اوراق الشركة و الاسهم  التي سحبها سراً من كارين و والديها فقد عرفته على ابويها و انه حبيبها الذي سيصبح زوجها المستقبلي

تنهد بخفة و هو يرتبهم اخفاهم جيداً بسترته و سحب بعض من الاوراق الخاصة بكارين و نهض من مكتبها دخلت كارين غاضبة « ساسكي كن مالذي تفعله هنا » ذبلت عينيه بسرعة و تحدث ببرود « لا شأن لكِ » قامت برفع صوتها عليه صارخة « اخبرني مالذي تفعله بمكتبي »

تنهد بخفة و دفعها عنه بقوة صارخاً بصوت قوي « ابتعدي عني و اللعنة  » نظرت اليه بصدمة قائلة « مابك لم تعاملني هكذا من قبل لقد كنا رائعين وحبنا كان..» قاطعها ساخراً « كنا رائعين؟! حبنا؟! انا حتى لم اكن لكِ مشاعر انا لم احبكِ من قبل انتِ لستِ سوى اداة استخدمتها لاحصل على ما اريد منها» ضحك بسخرية قائلاً « فلتذهبي و حبكِ للجحيم انسة كارين » كانت الصدمة تعلو وجهها
 
مالذي جرى له لم تره هكذا من قبل غادر تاركاً اياها تبكي بصمت و تتوعد لجرحه لها شدت قبضتها و غادرت خلفه

قاد سيارته مبتسماً « اخيراً انتهيت من هذه الغبية » تنهد براحة متجهاً لمنزله الذي تقطن به ساكورا كان يقود بسرعة كبيرة متجاهلاً السيارة التي تتبعه

وصل الى المنزل ركن السيارة و فتح الباب بمفتاحه الخاص لم يرد من الفتاتين الخروج لفتح الباب له فهذة خطر هناك افعى سامة تلحق به

توجه فوراً نحو غرفة ساكورا طرق الباب بقوة و هو يتنهد لم يرد ان يتأخر فتحت له الباب بمظهرها اللطيف ذاك حيث كانت ترتدي بيجامتها اللطيفة

  نظرت له بعينين بريئة قائلة بإبتسامة « ساسكي كن لم ارك منذ مدة » تأملها بصمت حتى سمع طرق على الباب سألها بخفوت « اين هي يوكي » اجابته بإبتسامة « كانت مريضة لذلك ارسلتها للمنزل » ضرب جبهته بخفة و سحبها للداخل قائلاً و هو يخرج الأوراق من سترته « سا...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

  نظرت له بعينين بريئة قائلة بإبتسامة « ساسكي كن لم ارك منذ مدة » تأملها بصمت حتى سمع طرق على الباب سألها بخفوت « اين هي يوكي » اجابته بإبتسامة « كانت مريضة لذلك ارسلتها للمنزل » ضرب جبهته بخفة و سحبها للداخل قائلاً و هو يخرج الأوراق من سترته « ساكورا هذه الأوراق كما وعدتكِ »

نظرت له و عينيها مليئة بالدموع قائلة بإبتسامة « ساسكي كن اشكرك » نظرت بخوف عند سماعها الباب يطرق بقوة كبيرة « ساسكي كن مالذي يجري » تنهد بخفة و قال « ساكورا انتهت مهمتي » عينها نظرت له بحزن طفيف ليكمل كلامه « ليذهب كل منا بطريقه »

إنتقام مريضة نفسية حيث تعيش القصص. اكتشف الآن