تدور الأحداث عن فتاة في الثانوية تدعى ساكورا
دائماً ما يتم التنمر عليها من قبل مجموعة متنمرين في المدرسة
ويطلقون عليها اسماء عدّة ومنها «المريضة،المجنونة، العلكة، العاهرة» وغيرها من الالقاب
والجميع أصبح يناديها ويعرفونها بهذه الألقاب السخيفة ل...
البارت المنتظر اتمنى يكون قد حماسكم ادعموه و علقوا بين الفقرات اتمنى ما اخيب ظنكم لانكم ستنيتوني كتير رح اتككم مع البارت 🙂🤍 _________________________________________
كان يراجع اوراق الشركة و الاسهم التي سحبها سراً من كارين و والديها فقد عرفته على ابويها و انه حبيبها الذي سيصبح زوجها المستقبلي
تنهد بخفة و هو يرتبهم اخفاهم جيداً بسترته و سحب بعض من الاوراق الخاصة بكارين و نهض من مكتبها دخلت كارين غاضبة « ساسكي كن مالذي تفعله هنا » ذبلت عينيه بسرعة و تحدث ببرود « لا شأن لكِ » قامت برفع صوتها عليه صارخة « اخبرني مالذي تفعله بمكتبي »
تنهد بخفة و دفعها عنه بقوة صارخاً بصوت قوي « ابتعدي عني و اللعنة » نظرت اليه بصدمة قائلة « مابك لم تعاملني هكذا من قبل لقد كنا رائعين وحبنا كان..» قاطعها ساخراً « كنا رائعين؟! حبنا؟! انا حتى لم اكن لكِ مشاعر انا لم احبكِ من قبل انتِ لستِ سوى اداة استخدمتها لاحصل على ما اريد منها» ضحك بسخرية قائلاً « فلتذهبي و حبكِ للجحيم انسة كارين » كانت الصدمة تعلو وجهها
مالذي جرى له لم تره هكذا من قبل غادر تاركاً اياها تبكي بصمت و تتوعد لجرحه لها شدت قبضتها و غادرت خلفه
قاد سيارته مبتسماً « اخيراً انتهيت من هذه الغبية » تنهد براحة متجهاً لمنزله الذي تقطن به ساكورا كان يقود بسرعة كبيرة متجاهلاً السيارة التي تتبعه
وصل الى المنزل ركن السيارة و فتح الباب بمفتاحه الخاص لم يرد من الفتاتين الخروج لفتح الباب له فهذة خطر هناك افعى سامة تلحق به
توجه فوراً نحو غرفة ساكورا طرق الباب بقوة و هو يتنهد لم يرد ان يتأخر فتحت له الباب بمظهرها اللطيف ذاك حيث كانت ترتدي بيجامتها اللطيفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظرت له بعينين بريئة قائلة بإبتسامة « ساسكي كن لم ارك منذ مدة » تأملها بصمت حتى سمع طرق على الباب سألها بخفوت « اين هي يوكي » اجابته بإبتسامة « كانت مريضة لذلك ارسلتها للمنزل » ضرب جبهته بخفة و سحبها للداخل قائلاً و هو يخرج الأوراق من سترته « ساكورا هذه الأوراق كما وعدتكِ »
نظرت له و عينيها مليئة بالدموع قائلة بإبتسامة « ساسكي كن اشكرك » نظرت بخوف عند سماعها الباب يطرق بقوة كبيرة « ساسكي كن مالذي يجري » تنهد بخفة و قال « ساكورا انتهت مهمتي » عينها نظرت له بحزن طفيف ليكمل كلامه « ليذهب كل منا بطريقه »