Chapter |(08).
- إستمتعوا...
الفصل الثامن: سهرتنا.
_________________________كان التواصل البصري بيننا طويل و قد تهت بالفعل في مثالية ملامحه، أشاح بصره عني و إعتلى الهدوء وجهه كانت نظراته مسلطة على عيني.
- أنذهب؟.
- اا نعم هيا.
تبعت خطواته نحو الباب و توقفت ابحث عن مفاتيح الغرفة.
- تبًا، سيد جيون فلتذهب قبلي سأعود بسرعة.
ألقى نظر عليّ بعد ثواني ظهره بدأ بالتلاشي، غبيّ لم يحاول حتى البقاء، عدت مسرعة أخذت بطاقة الغرفة و اتجهت للمصعد نظرت للساعة لم أتأخر كثيرًا فور توقف المصعد نزلت و اتجهت لقاعة الإنتظار و أول ماتبادر لذهني سيد جيون..لم يكن هناك أين ذهب!.
- هل يمكنني أن أكون رفيقك لليلة أيتها الجميلة؟
- يشرفني ذلك أيها السيد.
تعالت ضحكتي و اتجهت مع تشانيول نحو مجموعتنا، أخبرتني مينجي بأنه علينا الإنتظار السيد جيون و زوجته إذن إتجه لرؤية زوجته...بالطبع مالذي ظننته ضممت ذراعاي لصدري و تهت بأفكاري.
إستقامت مينجي و سحبتني معها لقد وصلا لقد لاحظني كنت سأبتسم له لكنني لاحظت يد داهي ممسكة بخاصته و كأنه سيَفر هاربًا إن تركته تلاشت إبتسامتي و تعكر مزاجي على من سأكذب لم يرقني مظهرهم معًا و مازاد الطين البلّة سيّدة كيم التي إتجهت تحضن صديقتها و تمدح فستانها و مظهرها مع زوجها رفعت بصري كان يحدق بي مسبقاً لقد لاحظ تعكر ملامحي.- داهي عزيزتي ما أجملك الليلة.
- هاا لن أسامحك عزيزتي بورا بكلامك هذا يعني انني جميلةاليوم فقط.
- إنني أمزح لطالما كنت الأجمل الليلة سرقتي الأضواء مني بإطلالتك مع زوجك.
وجهت نظري نحو يديهما المتشابكة، رُأيته يسحب يده جعلتني أفرح رفعت بصري و قابلني بإبتسامة تخبرني (أهذا ما أردته) بادلته بخفة مفصحة عن رضاي لقد خجلت سيدة جيون بسبب فعلته.
_________________________
وصلنا لأحد أفخم المطاعم بباريس و كان سيّد كيم مستثمرًا بها، إتجهنا نحو مائدتنا بعد تأكد النادل من الحجز جلست بقرب منيجي و إبتسمت لهاتفها إنها تصور كل ما تقع عينيها عليه و أنا جزء من تلك الصور.
- وااه يا فتاة إنها جميلة سأنشرها في حسابي.
- دعيني ألتقط البعض لكي بمفردك.

YOU ARE READING
ALL I WANTED
Romantizm{Sexual content..!!} -"أنتي كلك ملكي.." -"لمعلوماتك سيد جيون انا لست بغرض لتمتلكه". - كل ما أردته أن أكون محبوبة ان اجد حضن ألجأ له للهرب من عالمي المؤلم ما ذنبي اذا هذه حياتي.. لم اخترها بنفسي. - "روحان ، الغرباء عن الحب ، وجدوا مأواهم في بعضهم...