2019

61 15 0
                                    

يا من ببُعدكَ قد سلبتَ مشاعري 

وحنونُ طيفكَ لا يغيبُ ويرحلُ

 فالعينُ حنّت أن تراكَ أمامَها 

والدّمعُ من حرّ الصبابةِ مُسبلُ 

والروحُ من بعدِ الفراقِ عليلةٌ 

والقلبُ في جبرِ اللقاءِ مُؤمّلُ

 طالَ الغيابُ وما لوصلكَ حيلةٌ

 فَمتى بربّك بالسعَادةُ تُقبلُ؟

أصداء الرُّوححيث تعيش القصص. اكتشف الآن