10-إهداء

149 18 5
                                    


أتخيلُ الأحبابَ حولى كلما

طال الغيابُ على فؤادى الوالِهِ

وأظل أرسمُ بالخيال عوالِمي

ما حيلةُ المضطرِّ غيرُ خيالِهِ؟

ما حيلةُ المضطرِّ غيرُ خيالِهِ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أصداء الرُّوححيث تعيش القصص. اكتشف الآن