"الحلقه الخامسة عشر".

83 2 0
                                    

ﻻ ﺗَـﺪﻉ ﺃﺣَـﺪ ﻳَـﺮﺳِـﻢ ﻟَـﻚ ‘ ﺧَـﺮﺍﺋِـﻂ ‘ﺣَـﻴـﺂﺗِـﻚ ﻓَــ ﻫُـﻨــﺂﻙ ﻣَـﻦ ﻻ ﻳَـﺤـﺘَــﺮﻡ ‘ ﺍﻟـﺤُــﺪﻭﺩ🍃!!

❥..........❥..........❥..........❥..........❥..........❥..........❥

"وبعد مرور أسبوعين»..!!

وفي ڤيلا "أدهم الشرقاوي".. كانت تستعد "قمر".. لتوديع لندن!!

أرتدت ملابسها وجهزت حقيبة سفرها... وكان "أدهم".. بإنتظارها في الأسفل!!

نزلت وهي تقول بعفويه:......... أنا جاهزه.

"كويس يلا بينا".

خرجت من المنزل وهي تنظر إليه نظرةً أخيره تودعهُ بها، فقد تمتعت في هاذان الأسبوعين بلندن!

وكانت تأمل أن تذورها مرةً أخري.. إبتسمت إبتسامةً مشرقه.

و ركبت السياره بجانب أدهم وتوجها إلي المطار.. ليركبوا الطائره التي ستقلع إلي مصر بعد ساعه.

"وفي الطريق»..!!

يردف أدهم بحب:......... عجبتك لندن؟

قمر بإبتسامه:.......... أوي بجد!

"أقدر أجيبك هنا تاني لو عاوزه"!.

"بجد يا أدهم"؟!

أدهم بإبتسامه جانبيه:.......... بجد يا قلب أدهم...♡ !

نظر أمامه وتابع القياده!!

❥..........❥..........❥..........❥..........❥..........❥..........❥

"وبمطار لندن»..!!

يجلس "أدهم".. وبجانبه "قمر".. التي كانت تجلس بملل وهي تنتظر قدوم الطائره:........ أوفففف أنا لو أستنيت أكثر من كده هربي شبكات عنكبوت.

أدهم بجديه:........... معلش، كلها ربع ساعه.

قمر بغيظ:.......... بقالك ثلاث ساعات بتقولي.. كلها ربع ساعه، أنا نفسي أعرف هي الربع ساعه دي بتزيد ولا بتقل؟

أدهم بجديه:........... أنا كلمت واحد صاحبي وقالي أنه حصلت مشكله والطائره أتضرت إنها تتأخر.

معلش أنا عارف إنك زهقتي!!

وفي تلك اللحظه رن هاتف "أدهم".. من قِبَل صديقه الذي يدعي: "أندرو".. الذي يعمل في المطار.

لـستُ عـذراء/مكتمله♡بقلمي: سندس الشرقاوي♡. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن