"وظروف أهلي المادية كانت سيئة، لذا كان الأمر أسوأ بكثير. المهم، وفقًا لذاكرتي المتواضعة، أكملنا الإجراءات وحان يوم دخولي المشفى. كنت خائفة للغاية عندما دخلت، وكانت الغرفة حقًا سيئة جدًا. طلبوا مني في ذلك الصباح عدم أخذ الأنسولين أو تناول أي شيء، مما زاد الأمر سوءًا. كنت عطشى وجائعة، ثم طلبوا مني إزالة ملابسي كاملة. ازلتها وجلست على كرسي متحرك وغطوني بغطاء سرير (لا أتذكر اسمه). لا تسخروا مني، ثم ذهبت إلى غرفة العمليات الجراحية التي كانت مخيفة جدًا بالنسبة لي. كنت أراها فقط في المسلسلات التركية. المهم، استلقيت هناك وأعطوني شيئًا يشبه بخاخ الأوكسجين، لكنني أحسست أنه شيء آخر. لم أشعر إلا وأنا أذهب في ذلك النفق المظلم. طبعًا، عرفتم عما أتحدث عندما بدأت بالاستيقاظ. كنت أبكي من الألم اللاسع والحارق. وجدت أمي بجانبي، حبيبتي وملكة قلبي، وشكولاطة حياتي، وبعض الممرضات."
أنت تقرأ
أحلام محترقة🔥✨
Romantik"مرحبًا، أنا كاتبة هذه القصة وأرغب في مشاركتها معكم. هذه القصة لي، وتعكس تجاربي ومشاعري الشخصية. أود أن أشارككم قصتي ومغامرتي المثيرة. أرغب في أن تعلموا أنني مريضة بالسكري وأعاني من اضطراب ثنائي القطب والاكتئاب. ستكتشفون ذلك أثناء قراءة الرواية. على...