🌿 سأبقى أنتظر قدوم الربيع مهما كان الشتاء قاسيا
🌿 عروس ابريلزاد فالطريق وهي دخلات ضااحكة كتوري لماماها وغزلان شنو شرات ... اما هو شدها ديريكت لطوروت يمشي لخدمتو .....
دازو الليام جد روتينية عامرة غير بالتوجاد للعيد و مروى كل مرة تحط شي حاجة ف لي فاليز وتستفها .... حتى كاتقول مابقاتش غاتزيد وكتبان ليه شي حاجة فانسطا وكتسيفط ماماها تجيبها ليها .... حاولات اما امكن تكتر من حوايج الدار ... وخدات كولشي قصير ومزير وكاع لي كانت شهوتها فيه تلبسو ومخلاوهاش خوتها شراتو تلبسو فالدار .....
خصوصا نلي شخصيتو من اللول بان قدامها شحاال باد بوي .. بغات تلبس زوين فدارها باش تخرج منو الرومنسية بزز وتحمقو ... فنفس الوقت مكتقدش تفكر فانها غادير معاها علاقة جنسية طفات عليها عقلها تماما ..... هي باغا فقط تعجبو ....وتخليه يعترف بيها ويسمعها ليها باش مايبقاش عندها هاداك الجفاف العاطفي ....اما السرير غير كاتفكر فيه كاتقول مع راسها مغانهزش ليه الهم حيت يقدر نلقاه موجد دارو فالمحمدية بطريقة رومنسية لي تخيلي نبغي ننعس معاه بزز عليا .... ونحيد الخوف ...
حيت كاتشوف ان اغلب هضرتو ضايرة على النعاس و كايعطيه اهمية كتر من اي حاجة اخرى لدرجة عمرو سولها شنو كاتعرف تطيب ... قدرات تفهم بلي عندو السرير فالمرتبة لولا اذن ضروري غايكون رومنسي من داك الناحية حيت كاتشوف التقبيل ديالو كايكون زوين وحنين واخا خالي من الكلام ... وكتوعد راسها مستحيل تقبل على راسها ليلة بااااردة عادية كيف داز زواجهم!!!! ....جا نهار العيد لي عيداتو فدارهم وهو تاني مع والديه ... كتحاول تعيش معاهم الاجواء حيت هذا آخر عيد معاهم ... كيف العادة هي لي كاتكلف بالكراطة والتسياق ...و كاتعاون مع خوتها السليخ ...و وتنقي المصارن مع ماماها ... كتحس براسها الى مدارتش يديها فكولشي بحالا ماعيداتش .... لابسة قشابتها و كلاكيطة وزيف حياتي باش مايضيعش ليها البروتين لي كانت دارتو نهار الاثنين ... ولابسة تاليگات باش مايضيعو ليها الظفار .... قادات اومور الصالون كلها نهار الاثنين حيت ورا العيد غايسد كولشي وهي عندها العرس السبت ..... خلات جسدها يلمع مابغات تكون فيها تا شي شائبة حيت شافتو شحال كايرد لبال ليها ولاصغر تفاصيلها ... تا من سنانها غسلاتهم عند دونتيست باش زادو بياضو ليها رغم انها عندها مقادين .... ولكن باغا ماتبقاش غير هي لي فاش تشوفو تسهى فيه ... بغات تاهي تعجبو كيما كايعجبها ... وحيت هو مكيعبرش على مشاعرو كضن بلي مزال مكتعجبوش!!!
سالاو شقاهم وسيقات الدروج بسانيكروا عاد دخلات دوشات وقادات حالتها حيت عارفة غادي يجي رضى وواليديه فالعشية ....
كلسات كتبوكلي شعرها من للتحت فنفس الوقت كاتشوف التصاور لي سيفطات ليها وجدان ديال الاجواء دالعيد كيفاش دازت عندهم .... كاع تصاور دازت عليهم عادي .. تاوصلات عندو وهي تحصل تما وتمنات شي واحد يجي يخرجها من تفاصيلو ....بدات كاتزومي عليه وهو كان كايشوي الكبدة فسطح بشورط كحل وتيشورت وكلاكيط وكاسيكيطة رادها لور واقف على المجمر وفيديه كارطونة كاينش بيها على عليه وحجبانو مقرونين ... بقات غير سااااهية فيه تفصييل بتفصييل ....
دوزات لصورة اخرى وهي تغرق تاني ....كان باه لي كايدبح الحولي وهو شادو معاه .. وبدات تزومي تاني على دراعو كاتشوف فالشعيرات لي فيه ولي كايزيدو يبينو رجولتو .... ولي منين كتكون حداه كتحشم طول الشوفة فالتفاصيلو وكتلقى راحتها فالصور ... دراعو معرررقين وسمرين .... وصبعو مزييين بخاتم فضي لي كايوحي ليها انه ديالها هي وفملكها .... هاداك الرجل المثاااالي .... المثييير ... القوي ... الحرش ... ديالها هي ...... بوحدها .... شي حاجة لي كترضي غروروها من داااخل .. انه يكون راجل قدو فالطول والعرض والكارزيما والصرامة ... كايخضع ليها بمجرد ماكتدبل عينيها فيه ... انه مكانش باغي يحضر للحنة واخا كووولشي طلبو ...ولكن بمجرد ماقالتها هي دغيا دار ليها الخاطر ...

أنت تقرأ
عروس ابريل
Randomهاد المرة جيتكم بأسلوب آخر .... قلم الواقع دخلت لديوركم ، وسرقت ليكم من كل دار تفصيل ..... جمعتو فأقصوصة صغيورة هادئة ... لي شافها من البعيد غاتبان ليه قصة عادية بأسلوب عاااادي و أقل من العادي ... ولكن لي تعمق .... غايشوف راسو لداخل .... وغانحيد ل...