🌿 سأبقى أنتظر قدوم الربيع مهما كان الشتاء قاسيا
🌿 عروس ابريل
🌿 النهاية 🌿
خلاها وخرج وهي مدة غااا واقفة كتستوعب !!!!!! ....
عاد وعات بشنو واقع و الخلعة لي ضربات والطبسيل لي هرسات ....
مشااات بزربة للتيليفون و يديها كايترعدو ماعرفاش واش بالخلعة ولا بالفرحة .....دخلات لهاداك الانستغرام وبدات تصوني عليه تاجاوبها دغيا هاد المرة ..
مروى : والله تااحراام هادشي لي درتي ا انور زعما تانتا عندك خواتاتك ...... شهااد التبرهيييش
انور : واسيري تقاودي نتي و داك صعصع ديالك ... مانعرف شنو حاسب راسو ..... ناافخ رييشو بحاالا منعرف شكون هوو ... سيري يبقى يبتكبر على والديك صباح وعشية ويديرك تحت الصبااااط .. هداك هو لي يصلاح ليك ويحيد ليك ديك الضصااارة لي فيك .. راه طلعت معاك ولد الناس وتااااقيت فيك الله وتراجعت فاخر لحظة اما كون كان شي واحد مقطر والله تاااايفرتك ليك عشك بالرررررب .... تايدير ليك مشكل قط السسسسخط .. ولكن حمدي الله طلعت ولد الناس
مروى : وهو من ناحية ولد الناس راك ولد والله تابزاف عليك الرجلة تخلعني بحال هاكااااك ..... انووور الله يررررحم الوالدين ببببعد مني .... عطييييييني التييييساااااع .....
انور : اسيري تلاحي نتي وياه ... سيري اختي بعدي مني انا ماتبقايش مزاال تصوني عليا ... ماشي تحرافليك تفكري انور ، راه والله وتصوني عليا شي نهارر تاااانفضحك ونسيفط كولشي لراجلك راه دابا عرررفناه شكون .....
مروى : وغااابعد مني نتا وماشي سووووقك .... اما هادشي لي درتي راه داابرااااهش
انور : تتي لي درتي التبرهييش ماشي انا .. نن لي طلعتي مدلولة و برهوشة ....ياك مسحتي داكشي من تيليفونك الهبيلة راني عارفك غاتفضحينا الخرااااا
مروى : وماااتفضحناااش غا نتا .... بببببعد مني
قطعااات عليه و دخلات بالزربة بلوكاتو من داك الكونط .. عاد گلسات كاتنهج وتسرط فريقها تتخطى الخلعة .....
من هضرتو فهمات بلي غايكون تخلع منو تاااهو .... وهي واخا الخوف لي كان فيها كانت متأكدة اصلا مغايقدرش يهضر حداه حيت كاتعرف انور كيف داير وباقي صغير ..... بلا ماتحس تنهدات مبتسمة ، والدموع سااالو ليها .... وناضت بزربة للدوش توضات وخرجات لبسات عبايتها وصلات جوج ركات دالشكر ... وكلسات هازة يديها للسما كاتبكي وكطلب الله يسااامحهاااا و يسترررها .... حيت من داخل ندمااات و عرفات غلطها وشنو دارت ..... لحظة ضعف ولحظة جهل خلاتها دير شي حاجة لي. ذنبها كبييير عند الله ... فلحظة كان كايحسابتها هي الضحية .... باقااا كدعي وتبكي تاسمعات تيليفونها كايصوني ... وناضت مسحات دموعها غادة بجهة التيليفون وكاتقول فخاطرها انها واخا تصلي يوميا الشكر لله على كيفاش سترها وعطاها فرصة اخرى مااغاااتوفيش حجم العطااااء لي عطى الله والمغفرة ديالو .....
لقاتو رضى كايعلمها تنزل .... لبسات شالها وهزات صاكها دالكتف و صاك صغير دحوايجها .....
نزلات عندو لطونوبيل ... وشدو الطريق لدار باه ديريكت ... هي كتضحك من قلبها فرحانة شادة فيديه لي حااطها على رجليها ... وكتحس براسها تولدات من جدييييد ....حاطة راسها على كتفو و مطمئنة حيت تايقة فالله كيفاش لطيف ورحيم بعبادو .....
أنت تقرأ
عروس ابريل
De Todoهاد المرة جيتكم بأسلوب آخر .... قلم الواقع دخلت لديوركم ، وسرقت ليكم من كل دار تفصيل ..... جمعتو فأقصوصة صغيورة هادئة ... لي شافها من البعيد غاتبان ليه قصة عادية بأسلوب عاااادي و أقل من العادي ... ولكن لي تعمق .... غايشوف راسو لداخل .... وغانحيد ل...
