الجزء 18

1.8K 29 6
                                    


🌿 سأبقى أنتظر قدوم الربيع مهما كان الشتاء قاسيا
🌿 عروس ابريل

رجعات تكات عليه وغير ساااااكتة تالقات راسها حدا باب لوطيل

مروى : نااااري رجعنا ثاني

رضى : وراه ساعة ونص وحنا كنتمشاو حرقوني رجلي .. انا راه مامولفش نتمشى بزاف

مروى : شتي لي مولف الطموبييييل اش كيوقع ليه .... انا مزاااال بغيت .. مافيا ماندخل

رضى : ( جرها من يديها داخلين لوطيل ) نت را عاااارف شنو لي مااافييييكش .... راه تابعاك تابعاك غازيدي

عضات مروى على شفتها ملي دغيا طيرها وفهم شنو لي جالسة كتأجل فيه ... دخلو فالسانسور وهي كتغزز فشفايفها وتفرك فيديها وكتقول بصح عندو الحق .... شحال قدي نهرب منها ....

تحل بيهم السانسور ومشاو لشومبر ديالهم هي غير وصلات تلاحت على الفوتوي عيااانة كتحيد فولار ديالها وكطلق شعرها على كتافها يتهوا ... اما هو دخل ديريكت توضى وخرج يصلي وهي غير شادة تيليفونها مربعة رجليها فوق داك الفوتوي كتحس راسها بقوة المشي مقاداش تنوض .. تاسالا الصلاة و طوا الصلاية وجا باتجاهها

رضى : غنزل نشرب قهوة ونطلب العشا .. شنو باغا تاكلي ؟

مروى : ( معوجة شقتها كتشوف لجنب) والله ماعرفت بغييت غير شي حاجة خفيييفة .... شي بيتزا وصافي ....

رضى : داكوغ ( ضرب ليها فوق نيفها ) شوفي كي عيييتي وكتقولي ليا خليينا مزال ...

مروى : ههههه ماسخيتش

رضى بدا غير كيضور راسو وحيد هاديك الشوميز لاحها ومشا لافاليز حلها جبد تيشورت لبسها  وخرج .. وهي بدات تكسل بيديها وتجبد .. كتحس بعضامها مسخسخين ، علات عينيها لسرير وهي تعض على شفتها .... وردات راسها لور كتنهد

مروى : صافي امروى .. صاافي بارااكا .... شحال غتبقاي تأجلي فيها ... صاافي حيدي عليك الهم .... صعيبة غا البدية ... صاااافي .....

ناضت لفاليز ديالها حلاتها وهي تبان قدامها غير داك لاشوميز دونوي وعضات على شفتها لقات راسها مستحيييييل تقدر تلبسها غير كتفكر غيدخل يلقاها لابسها كتشدها تبوريشة وهي تهز كسوة اخرى قالت حتى نزيد شوية نولفو ...ودخلات لدوش توضاات وخرجات صلات ... عاد حيدات حوايجها ولبسات هاديك الكسيوة لي  كتزير ليها الخويطات لور وكتبقى من لتحت منفوخة واتات منظرها الصغيور وزادت بينات كياتتها كتر ... جمعاات شعرها كامل لفوق كعكة مبعثرة هبطات منها القصيصة .... يلاه كترش بارفانها وهي تسمعو دخل وضورات راسها لعندو وتبسمات وهو شافها وضحك ليها ...

عروس ابريلحيث تعيش القصص. اكتشف الآن