الم كبير يشعر بة هل حقا تعرض للخيانة والخذلان منها لقد قامت بخيانتة لقد اتفقت معهم من اجل الاطاحة بة
نعم المه الامر بل جعلة يشعر وكأن حياتة على وشك الانهيار يضرب بالسوط اذا لما لا يشعر بالالم من ضربات السوط
احرقوه عدة مرات اذا لما لا يشعر بالالم من الحرق .لما الم قلبة لا بخف ابدا هل وقع في حبها الى هاذة الدرجة التي تجعلة لا يريد الحياه بعدها .
اللعنة علية منذ متى كان ضعيفا هاكذا
هل هبطت تلك الدموع من عينية متى حدث هاذا لما يستمر الالم لما لا يكون مؤقتا فقطضن اعدائة ان الالم كان لانهم يضربوه مما جعل سعادتهم تزداد لكن هو لم يكن يشعر حتى بالضرب شعورة كان فقط الالم الداخلي
نظر الى تلك العجوز سيلينا التي تجلس امامه وهي تستمتع برؤية رجالها يقومون بضربة
سيلينا : هل تتألم هل تريد مني ان اتركك ترتاح قليلا
روبرت : ارتاح من ماذا لاول مرة تسمع صوتة استمرت بتعذيبة لساعات لم تسمع صوت الالم يخرج منة ابدا والان يسئلها بشيء اثار صدمتها
سيلينا : ترتاح من ضرب السياط
ابتسم هو ليقول وهل انتم تقومون بضربيهاذا اثار غضب وانزعاج سيلينا لتقف تلك العجوز وهي تتجة نحوه لتقول اعطوني سكين
فعلو ما طلبت منهم لتقوم بتمزيق قميصة بعدها مررت تلك السكين على جسدة
كان روبرت ينظر لها وهو يبتسم فقط لم تكن الجراح تؤلمة بقدر ما يؤلمة قلبةروبرت : فعلها ابنك مايكل لسنوات عديدة ومنذ طفولتي كان يفعل ما تفعلية الان لذا الامر ليس جديدا علي
لاحظ روبرت دموع سيلينا وهي تسقط عند ذكرة لاسم مايكل لتقول لة
لقد قمت بقتل ابني صغيري قمت بالتخلص منة بطريقة بشعة جدا .
روبرت : ولو عاد بي الزمن كنت سأفعل ذات الشيء لذا لا تحزني كان يستحقسيلينا : وانا سأفعل ذات الشيء مع كايا واليكس صديقاك هما ايضا يستحقان ما سيحدث لهما
غضب روبرت عند سماعة لما سيحدث مع صديقية ليقول لا شأن لهما انا من قام بتعذيب مايكل وقتلة اتركيهما
امرت سيلينا رجالها بأن يجلبو كايا واليكس دون ان تهتم لصراخ وغضب روبرتبعد مرور عشرة ايام
وقفت انيا امام المستشفى التي يتواجد بها ميشيل
نظرت الى الاعلى اتت الى هنا من اجل ان تخبره بأنها استطاعت ان تنتقم لاجل والدتها
تريد ان تخبرة كم هي قوية وكم ما فعلتة كان رائعا
في اعماقها كانت تشعر عكس ذالك تماما لا يوجد فرح او سعاد قضت هاذة الايام في البكاء والنحيب على روبرت تشعر بأنها باتت لا شيء بدونةتوجهت نحو الاعلى بعد ان جمعت شتات نفسها
كانت تريد اخبار ميشيل عن انجازها لا تعلم ان ميشيل ضميره قد انبة وانة يعيش في عذاب النفس بسبب ما علمة
طرقت على الباب ليسمح لها ميشيل بالدخول زيفت ابتسامة فرح على شفتيها ودخلت الية لتجد انة قد تحسن قليلا
انيا : مرحبا كيف حالك
ميشيل : بأسوء حال وانت كيف حالك
انيا : لا يقل عنك
أنت تقرأ
أريدك صغيرتي
Actionمشهد واقف يتطلع بها ببرود بعد عودتة الفتاه التي انقذت حياتة وغيرتها بعد ان كان لا شيء اصبح كل شيء بفضلها اقترب هو منها لا يعلم ماذا يقول او كيف يقول لها بعد كل ما حدث يريد اخبارها عن كم هو يعشقها وكم يريد وجودها بقربة لكنها حطمت كل شيء بداخلة ع...