(غيرت وقت نزولها البارت عشان تغير جدولي ..)
.
.
.
.(تتذكرون روز صحبت وعد بتكون بذا الجزء ..)
كانت ريم تقول لاخت وعد نوره أن وعد قبلت ريم على رقبتها و لمسها من أماكن بطريقه غير لائقه و في يوم الاربعاء من الاسبوع قالت نوره ل وعد انصدمت جدا و أتاها الم في رحمها و مفاصلها و ظهرهاو بطنها و دخلت الى المستشفى في ذاك اليوم و اخذت كيسين من المحلول و (قال الدكتور أن لا شيء) فقط ضغطها نزل .
الدكتور كتب لها سكليف للمدرسه و تغيبت و عندما أتى يوم السبت من الاسبوع الجديد أتت نوره إلى وعد وقالت
: وعد اريد اخبارك بشيء
قلت: ماذا هناك هل قالت ريم شيء لك؟
قالت : نعم
قلت : ماذا ؟
قالت : لا اريد اخبارك لكي لا تتعبين مثل المره تلك .
قلت : إن لم تقولي سوف اتفاهم معك ..
قالت : ريم قالت لي انك قبلتي ساره أيضا ثلاث مرات على رقبتها ليس هي فقط ..
سرحت افكر كيف ل ريم هكذا كلام لأختي كيف لها ذالك تنهدت وقلت .
: لا عليك يا نوره أنها لا تعلم ما تقوله و سوف اتكلم معها هي وساره و انتي انسي الموضوع .
"أتى الاحد"
ذهبت وتكلمت مع ساره و اكيد نكرت قالت .
: أنا لا اعلم و لا اعرف عن ريم و من الممكن انك قبلتيني ولكن أنا قلت إنه بالغلط ..
قلت (بصرخ ) ؛ متى أخبريني متى ماذا فعلت لكم أخبريني ل تشويه سمعتي هكذا أمام اختي أنني قدوتها وانتم الان بكل سهوله تذهبون و تقولون لها هكذا ؟؟!
اكتفت ساره بقول لا اعلم .. و ريم لم تحكيني ..
كانت ريم حزينه ل رؤيتي هكذا و لكن كبرياءها كان أعلى من حنيه قلبها لم تستطيع وانا لاحظت هذا ايضا نظراتها لي و عينها الدامعه و هي تنظر لي أثناء الحصص الدراسيه و لكنني لم أكن أبين الاهتمام ..
(بعد ست شهور )
في كل هذه المده كنت أحاول أن ارجع علاقتي ب ريم ليس حُب و لا كرها أنا لا أحب صنع العداوة أو الكره و لا اكره أحد كنت اريد ان لا تكون بيننا سوى معرفه بسيطه وهي زملاء في المدرسه فقط و عند محاولاتي هذه كانت تعتقد أنني اريدها حُب أو هوس بها لكنني لا لقد طاب خاطري لقد طاب فوادي بالكامل ..
أتت الاجازه الصيفيه ولكن طول مده الاجازه ريم كانت مختفيه بشكل مخيف و قلقت عليها و كنت ارسل لها ولا يأتيني رد أتى ذاك اليوم الذي قررت فيه الارسال إلى ساره ... ( اعتبروه شات )