«كل ماتمنيته كان بسيط جدا لكن لم يكتب لي»
بنحلم بحاجات بسيطه وكل ماكانت بسيطه كل ما استحال حصولنا عليها..... بنحلم بالامان ابسط حق ل اي انسان مش مكتوب لينا
مفيش حاجه بتكمل الصوره من برا بتكون حلوة اوي كل مانقرب بنعرف اد اي المظاهر خداعه وان اي حد قادر يجمل حدوته ف عينك رغم المصاعب الي ملياها
في مركب في عرض البحر كان اجار وبورجو يعيشان حاله حالمه بين السحاب والبحر في غايه الرومانسيه اخيرا كتب لهم تتويج حبهم بالزواج بعيداً عن كل العراقيل العائليه والاجتماعيه واي مشكله كانت تهدد بقاؤهم سويا وفي لحظه لم يكن احد منهم يتوقعها قفز عدد من الملثمين للمركب نساء ورجال اخذ اجار وبورجو نصيب من التعذيب علي حدا اما بورجو ف. كان نصيبها اكبر حيث مزقت ملابسها وتعرضت لضربات شديده وعدد من الطعنات في مختلف جسدها واجار ايصا تعرض لضربات عنيفه وعدد من الطلقات الناريه في ساقه وبجانبه واخر رصاصه قبل هروبهم كانت ل بورجو لترفع روحها البريئه رغم محاولات اجار في طلب النجده من المركب ضغط جيمع الازرار لكن الوقت تأخر فقد وعيه وهو يحتضن زوجته
*****************
المصائب لا تأتي فراداً.... احدهم اختطف ابنه والاخر عاد من الموت حديثا واخر قتلت اخته عدة ضربات لا تقتل انما حققت هزائمڤيدات وقف بينهم وهو يري ان الجميع فقد عقله ليقول: eh tamam... hallederiz... janeer can ile gideceksin ve ben yusef ile gidecem... siz hanımlar kendinize iyi bakın çocuklar sizin emanet tamam rihana teyze
اي... خلاص هنحلها.... جانير هتروح مع جان وانا هروح مع يوسف.. وانتم يا هوانم تعتنو ب انفسكم وبالاطفال جيدا اتفقنا خاله ريحانه
ريحانه: merak etme متقلقش
يوسف: انا مش هروح ف حته اختي جايه بورجو كلمتني هي بس اتأخرت في خروجتها همشي ازاي لازم استناها
صمت الجميع حتي همت مايا بالحديث ليقفها ڤيدات بيده ستصدمه انها لن تعود
ڤيدات: صديقه بورجو اتصلت وقالت انها عملت حادثه وانت كنت بتلبس وجاي معايا يلا عشان اتأخرنا
احتوي ڤيدات الموقف قليلا حتي تحرك يوسف علي امل ان تكون اخته مازالت علي قيد الحياة
**************************
جانير وجان تحركو للسياره يفكرون في اللغز
جانير: ليس مطعم ولا سينما
lokanta değil sinema değil deجان: sinema.... Sokaktaki sinemaya gidin...
سينما.... تحرك للسينما في شارع.......
جانير: emin misin متأكد
جان: hadi vakit yok يلا مفيش وقت
تحركو لطريق السينما وجدوها مظلمه ولا يوجد حارس امامها لينظر جان ل جانير نظره ذات معني
دخلو كلاهم يحمي ظهر الاخر ليجدوها فارغه من اي اثر خرجو يركضون
جانير: ماذا الان ne şimdi
جان: محل الالعاب Oyuncak dükkanı
جانير: الملاهي.. هيا اركضLunapark hadi koş
اوقفهم الهاتف من نهاد...
نهاد: جانير... رؤي تعبانه اوي لازم نننقلها المستشفى janer...Roa çok yorgun, onu hastaneye götürmemiz lazım.
جانير: tamam hemen geliyorum
طيب انا جاي حالا
ليردف ل جان: زوجتك مريضه يجب نقلها للمستشفى انت اذهب Eşiniz hasta ve hastaneye götürülmesi gerekiyor.
جان: ايمره..... emere.
جانير: hallederim merak etme
انا هحلها متقلقش
تحرك كل منهم في اتجاه....
**********************
نتسابق دوما مع انفسنا مع الزمن مع كل من حولنا نتسابق حتي ان كان لا يوجد هدف نريد تحقيقه نريد ان نكون في السباق
وصل جانير للملاهي وجهز سلاح والده خلف ضهره لا يحب استعماله لكنه مجبر... خطي بخطوات قلقه في الظلام الذي يحاوطه حتي تلقي ضربه علي رأسه اسقطته ارضا شعر الدنيا تدور حوله لكنه رأي وجه ايمره استفاق قليلا وحاول النهوض ليضغط اثنان علي كتفيه
توفيق: انت فاكرها بالسهوله دي
Bunu çok kolay zannetyorsun
جانير:
اترك الطفل ياهذا... اتركه bırak çocuk lan... onu bırak
توفيق: hayır... sen ve emrecim burda ölüyeceksunuz
لا انت وايمره عزيزي ستموتون هنا
ابني مات وانتم ايضا
benim oğlum öldü... sizde
استغل جانير موقفه ليضرب كلا الشابين بجانبه واخرج سلاحه ليضرب في السماء طلقتين ليقول
hareket etme... hadi çocuklar benim emanet ver
لا تتحرك... يلا يا اولاد ادوني امانتي
صبر توفيق ليضرب جانير بالنار فور ان اعطاه ظهره للخروج مع ايمره اسرع جانير للسياره واتصل ب جان:
can İmra yanımda ama Tevfik beni vurdu, hastaneye ulaşmaya çalışacağım
جان ايمره معي لكن توفيق اطلق علي رصاصه سأحاول الوصول للمستشفي
جان نظر لغرفه الطوارئ ابعدوه عن زوجته لفحصها وايقاف النزيف ليقول ل نهاد: hemen geliyorum emre kurtul
انا جاي حالا ايمره نجا
ركض جان لسيارته وحاول جانير التحمل بعد ان ترك البوليس في مكان توفيق اولا لخطفه ايمره وثانيا ل اطلاق الرصاص عليه لكن السياره وقفت بعد الاصطدام بشجره اثر فقدان جانير للوعي وصرخات ايمره ل ايفاقته لم تجدي اي نفع
أنت تقرأ
فراشه الوادي (مكتمله)
Teen Fictionاحداث شيقه عميقه تتحدث عن حياه البنت بصفه خاصه مع دخولها الجامعه