الجانب الآخر منه ⚠️🔞⚠️

نقطة تحول بيت [ج٢] 🔞

وعندما وصلت، كان ذهني قد اتخذ قراره بالفعل بشأن العودة. بصدق لم يكن لدي أي فكرة عما كنت أفعله. لماذا كنت هناك؟

عندما نظرت إلى هاتف جيف، لم أصدق ذلك. كان لديه كل أنواع العراة. جميع أنواع مقاطع الفيديو الخاصه بأنواع الجنس لمشتركيه. لقد كان أسدياً.(شخص يستمتع بأضافة الألم أثناء ممارسة الجنس) أردت أن يعود السائق أدراجه، لكن شيئًا عميقًا بداخلي كان فضوليًا للغاية لمعرفة من هن السيدات.

ما لم أتوقعه هو رؤية فورت هناك. كان لديه أيضًا مجموعة من السيدات والرجال الصغار مقيدين إلى عمود. جلس فورت وأصدقاؤه الذكور على كرسي جلدي يراقبون المقيدون وهم موصلون بالكهرباء.

اللعنة كانت هذا المكان.

تمنيت ألا يكون قد رآني.

طلبت من السائق أن يأخذني إلى نفس الغرفة التي كان فيها جيف. أخذني إلى غرفة كبيرة بها ثلاث شابات. اثنان منهما كانتا مقيدتين، بينما كانت أحدهما تلعب بصدريهما. بصراحة، شعرت بالإثارة الشديدة عندما واصلت التحديق بهم.

بيت:-"ارحل،" قلت للسائق.

السائق:-"لكن "

بيت:-"اذهب قبل أن يستيقظ جيف. سأقوم بتأليف قصة حول كيفية مجيئي إلى هنا. تحدث إلى رفاقك الآخرين واطلب منهم أن يغطوا مكانك،"

شرحت. كان لا يزال يريد الاحتجاج لكنني هددت حياته. وبعد أن غادر، ذهبت وجلست على الأريكة الجلدية. باستخدام هاتف جيف وبطاقة عضويته، سمح لي بالدخول. بالإضافة إلى ذلك، أخبرتهم أنني خطيبه وأنه أرسلني لأتعلم شيئًا أو اثنين قبل الزفاف.

على ما يبدو، كان جيف عميلاً كبيرًا وكان يحظى بالاحترام. سمحوا لي بالدخول بسرعة.

كانت آهات السيدة مسببة للإدمان للغاية. شعرت فجأة بالحرارة الشديدة. كانت السيدة "أ" و"ب" غارقتين تمامًا في المتعة. بدأت السيدة "ج" بمص ثدييهما بينما كانت تلعب بأصابعها على منطقتهما السفلية. كنت أرى الأصابع تضغط للداخل والخارج. الطريقة الإيقاعية التي رفعت بها السيدات الشابات ظهورهن للأعلى من المتعة. أردت تجربة ذلك.

تباً ماذا كنت أفكر؟

كان هذا مثيرًا جدًا. لم يسبق لي أن رأيت مثل هذا المشهد للسيدات يمنحن بعضهن البعض المتعة أو النشوة الجنسية. كان انتصابي يزداد صعوبة كلما شاهدت أكثر.

ج:-"هل يعجبك ما تراه؟" سألت السيدة "ج"..

بيت:- "نعم،"

وجدت نفسي أجيب. ابتسمت وتوقفت عن إرضاء السيدات.

ج:-"تعال معي لدي شيء أفضل بكثير بالنسبة لك."

تساءلت عما كانت تقصده حتى أخذتني إلى كرسي إلكتروني في غرفة أخرى.