رائِحة الذِكريات قد تملأ قلبك والمكان أيضًا..
كيف لقصاصة من الورق أن تُعيد لقلبك ذكرى لطالما تهربّت منها...؟ كيف للأحباب أن يعودوا غُرباء مُجددًا؟
نحنُ لا ننسى بل نتناسى، نحنُ قد نبكي شوقًا لا حُزنًا..
نحنُ نكره الوداع ونعشق لحظات اللّقاء!
جميعُنا يحمل مشاعر مُتشابهة ولكن المواقف تختلف.. فلكُلّ همٍّ شريك!