هاي هانيز 💓ما راح أطول عليكم فالمقدمة هخلي الكلام للنهاية
سو فوت + كومنت
اند إينجوي ( ˘ ³˘)♥
_____________
بعد تلك الجملة التي أصدرها النظام الآلي ذلك اليوم ، حاول تايهيونغ بشتى الطرق إقناعه بأن يسمح له بالبقاء في العالم الأول ،
أيضًا كان من المستحيل أن يتحرك إلى أي مكان آخر دون جيمين ، و كان النظام الآلي يرغب فقط في إعادته إلى مساحة النظام إلى حين عودة جيمين ،
و بعد كثير من المحاولات ، نجح أخيرًا في إقناع النظام الآلي بتركه في العالم الأول ، بحجة أنه من الأفضل أن يقوم بتعلم مهارات إظافية ستفيده في المهام التالية بدلا من الجلوس و إضاعة وقت الفراغ الثمين في انتظار جيمين ،
ثم في السنوات العشر التي تلت ، تمكن تايهيونغ بالفعل من تحقيق كل خططه و إنهائها كما وعد جونغكوك ، بل حتى أنه حقق أكثر مما توقع ،
لم يكن مهتما حقا بما قد تسببه نتائج التركيبة الطبية التي أحضرها للوجود من صدمات و مشاكل ،
في اعتقاده ، كان أهم شيء هو نجاح أبحاثه و اختباراته السريرية و علاج المرضى في أقرب وقت ، لكنه في النهاية أصبح هدفا تتلهف كل القوى العالمية على استغلاله لمصلحتها او التخلص منه في حالة نفوره منها ،
مع ذلك كان الرجل الذي يقف خلف ظهر تايهيونغ اشبه بجدار منيع يحميه من العالم ،
في البداية كانت البلاد تلبي رغبات تايهيونغ في انشاء مختبر خاص به والحصول على تراخيص فقط للاستفادة من علاقته بالسيد جيون ، لكن في النهاية تبين أن الجميع أغفل أنه كان كنزا وطنيا ،
بفضل أبحاث تايهيونغ وتوجيهاته البيوكيميائة ، أصبحت أمراض السرطان مثلها مثل بقية الامراض الشائعة البسيطة ، لدرجة أن أمراض اضطرابات السكر في الدم عادت لتحتل قمة التصنيفات الخطيرة ،
كان جونغكوك فخورا بحبيبه الصغير وظل يتباهى به في كل صغيرة وكبيرة ، لكن سرعان ما تحول كل شيء إلى غيرة صامتة عندما بدأ يتلقى رسائل تهديد من معجبي تايهيونغ المتعصبين ،
في النهاية ألقى الإثنان كل شيء خلف ظهرهما ، و انتقلا إلى جزيرة خاصة لينفردا ببعضهما البعض ،
أنهى جيمين مراجعة ما حدث أثناء غيابه ، ثم قام بتخزين بيانات العالم الأول برضا تام ،
طوال الوقت ، كان جيمين يظن أن تايهيونغ سينتهي به المطاف بإنهاء حياة الأبطال بيديه ، لكن من كان ليتوقع أن هانسيو سينتحر من سطح مستشفى الامراض العقلية ، و جونغهيون أيضا سيقضي على حياته في السجن بنفسه ،
أنت تقرأ
السّرمدي || taekook +18
Fanfiction[ قصة العالم الأول مكتملة للقراءة ] "السرمدي " هو ما ليس له بداية وليس له نهاية ولا يتأثر بالزمكان. كذلك حبنا .. لم نعرف متى وقعنا في حب بعضنا البعض .. لكن ما نعرفه هو أن حبنا لن تكون له نهاية . أحببتك بمرات و أشكال لا حصر لها .. حياة بعد حياة ، ع...