وصلوا كلهم العزبه و مرت فتره والاهل مب متيمعين و حمدان م شاف حصه و نهيان اختفى عن الكل بعد وفات امهم. وصولوا و رتبوا كل شي قعدوا في اليلسه الى برا دام الجو كان حلو و المكان يجنن ليتات و الضو شغال كان وجي يعني حلو الجو كان و ترتيب المكان....
اليد: ها ابويه ميثا شو عندج ميمعتنا اليوم؟
اليده: شعندك شيبتيه ؟ شو حلات هل يمعه من زمان عنها
ضحكوا الكل معدا اليد الى رد: بسج عيوزتيه صخي ( اطالع ميثا ) رمسي
ميثا: زين يا حبايبي اهليه اليوم يمعتكم بنشوف شي ف البروجكتر و نحط النقاط على السطور ( حمدان في هل وقت قام يشغل البروجكتر كملت ميثا كلامها ) و نشوف نهاية كل شي و توضح الصوره
اليد: هيه زين يا بنتي
طبعاً الكل كان مستغرب الا اليد الى عارف ميثا شو تبا تسوي بس م يعرف شو الى لقته عشان سالم و حصه م يتزوجون شغل حمدان البروجكتر وكان الفيد مال حصه و سالم يوم ف المستشفى و فيد سالم و سلامه يوم كان يقول لها انه بياخذها ومن هل كلام سالم توتر و نهيان عصب ع طول قام صوب سالم وضربه ضرب لين هزاع و حمدان وقفوه...
اليد: من اليوم ورايح يا سالم بيت يدك م تدخله م تخيل انت؟ عنبوك زاد
سالم: يدي كذب
صفعه اليد ع ويهه وقال: جب ولا كلمه اطلع برا
طلع سالم و سلامه تمت تصيح و راحت داخل مهما يصير هذا اخوها والكل هدا اشوي...
اليد: سالم م راح يتزوج حصه وحصه لها الحق تختار الشي إلى تباه
حمدان أستانس وأيد وقال بكل ثقه: وأنا يا يدي و عمي طالب القرب منكم أبا حصه تكون شريكة حياتي
بونهيان: والله هذي الساعه المباركه لكن يا ولدي تعرف العادات كيف
حمدان: أكيد عمي وبني ان شاء الله أنا و الأهل
نهيان مبتسم: شرايكم اخلي الفرحه فرحتين؟
حصه وهي تضحك: هيه
نهيان: يدي و هزاع وأنا بعد ابغى ميثا من نصيبي أباها حرمتي وأم لعيالي
كلهم استأنسوا ع هل اخبار الحلوه و خصل هل يوم ع الأخبار الجميله مر الوقت و حصه و حمدان عرسوا و ميثا و نهيان بعد عرسوا و عاشوا حياتهم بسعاده وهنا.
