نـجـم شـمـال(رويات ليبية)

حلقة11🔥

رواية نجم الشمال ...

بقلمي

البارت 11

#نجم_الشمال

#جميلة_جاسم

فرحه... ابعدددد عليا ...اببببعد نبييش خياالك ..نكرهك جهااد نكرررهك ... ابببعد  ياريتني ميتة ولا طلعت وقتلك  اهرب ...
اني وين انفكر وانته ويين ...

طبست راسي ...وهو بعد خطوتين .. قعدت مقعمزة في مكااني... وقلبي بينفجر خسرت حيااتي من ورى قلبي ...خسرت بويه طول عمري معااه ...

قمت راسي مسحت وجهي بإيديا ونحيت شعري من علي وجهي  رجعت الوشااح مكاانه...  لقيته واااقف يشبححلي ....وحاط ايده في جيبه

فتحت الباب وطلعت...من الحوش مضلمه الدنيا...نمشي وصووت خطوات جهاد ورايا...

التفتت لقيته ورااي .. مشيت من حوش عمي صالح الي حوشنا وصلت الباب...طقيت بقوة.. نشبح لناس تشبحلي... وجهاد واااقف بعييد علياا...

فتحلي خليفه... بعدته خشيت و كيف بنسكر الباب حط رجله ...علي الباب...ودفه بكتفه....

عضيييت اييدي من الهممم اااااه شن تبي منييي شنن ...اني جااية نبي بويه ايساامحني انته شنيي... سنن تبيي اطللع من حياااتي

جهاد ..خشي خودي حاجتين  لبسة ولا اتنين واطلعي من غير تكسير دماااغ... اني شيااكيني حااركه عليا...عقاااب ليييل وريحيني

فرحه...نكرهك...

جهاد....فهمنااااا فهمناااا تكرهيني.. لاكن مصييرك معلق في رقبة جهااد ...معندكش وين تمشي ...

خشيي سلمي علي اماليك ...ولا عياالك علي قولتك ...واطلعيي

فرحه...تخطااني وخش قداامي قعدت اني في الصور خاايفه من ردة فعل بوية...وصل الباب...وخليفه وااقف يشبحلي...

طقق علي الباب وميلل رقبته يشببحلي...مشييت ..وقفت ..جنبه ..فتحت روونق..قعدت تشبح لجهاد وتشبحلي...

قلها ...

انتي رونق ولا انتصار..

فرحه....جهااد نحي من قداامي... خشيت ودخلت رونق انتي كيف تطلعي من غييروشااح اااه ... والراجل يشبحلك بتهبلي

رونق...حيي حيي غاايرة علييه اليوم قريتو الفااتحه

فرحه... اسكتي رونق اسكتي اني رووحي اهني في بلعومي بنمووت بنفد وزياادة غدوة بنمشي ..كيف انديير قوليلي

رونق... والله جهاد رااجل تبيها ولا متبيهاش....انتي مشييتي لحوشه..وتزوجك وجي وحط بويه قدام الامر الوااقع وخطبك...كان وااحد تااني مشي وخلااك ..قال هيا جتني لحووشي...انتي وقتها ويين عقلك وخاوتينا ومشيتي قوليلي

فرحه.... خفت من كلام عمي مووسى خفت ..لما قااله ..هذا مطلووب ..ويبوو دمه ...مشيت قتله...

رونق....هو رااجل اينجي رووحه انتي بنت ..خسرتي تقة بوية وامي. .. وزيادة تزوجتي من غير رضااك ولا رضى بوي ...