● ★chapitre 2★

1.8K 158 92
                                    

NDA " this is julia "
ههاااي اردت ان اريكم جوليا اخترت لشخصيتها الممثلة نينا دوبريس ب النسبة لليوناردو ستكتشفونه في البات الي بعدو ؛ قراءة ممتعة ؛ ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡

سلطت كل انظار من بالمقهى الي طاولتهما ؛نظرات الاشمئزاز و القرف ؛شتم نفسه في باطنه
لكنه رغم ذلك اراد ان يثبت لها قوته فابتسم
ثم قالت هي : مرحبا انا جوليا طبيبة نفسية واعرف جيدا احساس المرء وهو محرج ؛ لذا ارجوك تفضل بالنهوض و لتحفظ ماء وجهك
رد قائلا : رائع جداً !تملكين جراة الرجال ؛احببت شخصيتك لكني لست من النوع الدي يستسلم بسهولة؛ ساعرفك على نفسي اولا
ثم صرخ بصوت شديد الخشونة : ماذا ؟ 1000 دولار كثير على ليلة واحدة !!
احمر وجه الفتاة خجلا من نظرات الرجال القاسية
ثم همس لها الشاب قائلا : و أنا ليوناردو؛و انا محام و اعرف كيف اقلب القضية عليك
نهض و تركها غارقة في خجلها؛مشمئزة من وضعها الدي شكل محور حديث جميع الجالسين .
PDV Julia

قضيت ساعة في هذا المقهى الملعون و اصبحت محط انظار الجميع ؛ يا لوقاحة هذا الرجل ؛ لن اسامحه ابدا ؛ يبدو أن روبرت سيتاخر سادهب من هنا لقد ظل يراقبني دلك الاحمق رغم ما فعل الا يحس بالذنب
وبعد ان نهضت صادفت اخاها الدي كانت تنتظره
روبرت : هيا اجلسي الا اين انت داهبة ههه
جوليا: ايها الملعون لقد انتظرتك هنا ساعة من الزمن (؛ثم حدثثه عن ما جرى) و اضافت ::رغم انه افضل مقهى عندي لكنها اخر مرة ساعود لقد ظن الجميع اني بنت شوارع
انفجر غضبا ثم قال روبرت : سالقنه درسا لن ينساه
رفضت قراره و قالت : لا لا داعي
قال : لا تقلقي سأتحدث معه فقط !!
ردت : لا تقلق يقولون ادا شوهت سمعة احد فاعلم ان دورك قادم ! ادا لننس الموضوع ! كيف حال زوجتك روز هل عادت من السفر !؟

روبرت: نعم !لقد افتقدتها لا اعرف كيف قضيت هذا الشهر و انا بعيد عنها و عن مايك، يجب ان تزورينا اليوم، روز تريد رؤيتك

جوليا : لقد ارهقني العمل اليوم، سامر لزيارتكم غدا فكما تعلم انه يوم الاحد ،اعدك! ادا ما هو الامر المهم الدي تريد اخباري به.

روبرت : حسناً نحن بانتظارك، ولا تحتجي بالعمل غدا! اه لقد كدت أنس دلك الامر؛ تفضلي هدا هو ملف طفل مصاب بفوبيا الغرباء انه ابن رب عملي و هو هده الايام الاخيرة فقد القدرة على التركيز كل ما يشغل باله هو ابنه!

جوليا : يا للهول، ساحاول كل ما بوسعي لا تقلق! ابرز الحالات عقدة هم مرضى الفوبيا سابدل كل ما بجهدي

تابعنا حديثناا و ظللت استرق النظر الى طاولة الشاب الوقح لكنه بدى ثائها يفكر في شيء ما و بعد فترة من الزمن قال أخي
روبرت : شكرا لك جوليا ادا سادهب! فمايك سياتي من المدرسة و لن يجد احدا بالبيت، فكما تعلمين روز تاتي متاخرة من العمل.
طبع قبلة على خدي ثم رحل فقررت انا كذلك الرحيل اذ لم يبقى لي سبب للبقاء هنا
و أنا اهم بالرحيل  سمعت شخصا يناديني بجوليا  فتسلل الصوت الى اذني كرنين موسيقى هادئة.

لا لا لا انه هو ثانية مالذي يريده. يا الاهي انا لم اقترف اي ذنب يستحق هدا العذاب لكني لن اسمح له أن يعيد ما فعله؛ لن اسمح له بان يكمل ما بدا فكرامتي لا تستحق ان ثلوث بسبب شخص وقه نسوا تربيته بالبيت .حسنا اذا فل أبين له اني لست إمرأة قليلة الخبرة؛ لكني اقسم ان نطق باي كلمة غير محترمة ساجعل هدا اليوم مرسخا بذاكرته الى الممات.  .....
التفت و رقمته بنظرة اشمئزاز..
يتبع. ...

Comment to post the next one
Love you ♥ ♥ ♥ ♥
♥ ♥ ♥ ♥

Game of destiny  - لعبة قدرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن