★Chapitre 3 ☆

1.4K 139 83
                                    

NDA : THIS IS LIONARDO ^.^

اخترت له شخصية ايان سومهالدر الي ب فامبايرز دايريز
قراءة ممتعة و تفاعلو بلييز. Love u

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
ليوناردو : اححمم لقد اردت ان اعتذر عن كل ما حصل ؛ لقد تجاوزت حدودي معك ؛ لن امانع اذا لم تقبلي اعتذاري المهم هو اني قد فعلت ؛ فانا لم ارضى بالخسارة لهدا اردت ان اتبث لكي اني لست سهل الهزيمة

جوليا : هههه انك محام بارع ! احسنت الدفاع عن نفسك ؛ هل تظن ان اعتذارك هذا سيغير نظرتهم لي ! لقد شوهت سمعتي

ليوناردو : لكنك تعلمين من انت ! و لن تزيدكي نظرتهم شيئا ! اسمعي لقد ندمت حقا عن فعلتي ! اعلم اني تافه

جوليا بابتسامة (( فهي لم تصدق ان رجلا بمثل قوة شخصيته لازال يحتفظ ب ثقافة الاعتذار لذا قررت ان تسامحه فهو ليس سوى غريب صادفته و سيخرج من حياتها الان لذا لم تجد سببا لرفض الاعتدار ))

قالت : لا باس !! اممم سررت بمعرفتك !

رد بصوت خجول و محكم ؛ ليوناردو : اشكرك لقد ارحت نفسي الان

جوليا : انا ايضا آسفة ؛فقد ظننت انك واحد من الوقحين
فابتسم حتى ظهرت غمازة على خده الأيمن ؛ فانتبهت جوليا الى الرجل الذي امامها، انه فعلاً وسيم فعيناه افقداها توازنها
لاحظ ليوناردو شرودها فقال ليحطم الصمت : احم احم
افاقت جوليا و احمرت وجنتاها فقد اكتشفت انها اطالت التحديق بملامحه
و قالت : اعتدر مجددا ؛لقد تاخر الوقت يجب ان ارحل الان ؛الى اللقاء
اوقفها ليوناردو قائلا : وانا ايضا سادهب اذ ينتظرني عمل شاق ؛(ثم اخرج من جيبه ورقة و قدمها لها) ان احتجتي الى محام ليدافع عن حقوقك فانا في الخدمة
ابتسمت جوليا تم ردت : شكراً ومنحته هي كدلك رقم هاتفها ؛ وان احسست بالضجر و ضيق النفس لا تتردد في الاتصال بي فانا طبيبة نفس بارعة
ثم رحلت مبتعدة ؛ و دهب هو بعد ذلك بسيارته الى مكان عمله ؛ لايشغل تفكيره سوى ذلك اللقاء الغريب

Pdv julia

وصلت الى البيت في حالة من الارهاق التام؛ قررت الاستحمام و بعدها اكلت القليل من الحلوى المتواجدة بالخزانة ثم غيرت ملابسي! و القيت بثقل جسمي على السرير تصفحت هاتفي لاجد انه منتصف الليل؛ لقد مر الوقت مرور الرياح العاتية! يجب ان انام الان فراسي يؤلمني.

استيقضت مع 9 صباحا، كم احب يوم الاحد! استحممت بالماء الدافئ ثم اتجهت نحو المطبخ لاعد لي كاس قهوة و خبزا محمرا حملتهما و جلست فوق اريكتي المفضلة المتواجدة بالشرفة المطلة على المدينة التي لا تنام نيويورك؛ لطالما كنت احلم ان ازورها و بعد ان تسنت لي الفرصة ان ادرس بها؛ استقررت بها في البداية مع اخي الدي بعد ان تزوج هاجر اليها، لقد قضيت فيها اياما افقدتني كرامتي ؛ اياما عوملت فيها اقسى معاملة ؛ فبالجامعة كان اغلب التلاميذ عبارة عن قطاع الطرق و المهاجرون الفقراء ؛ فقد كان اخي في بدايات حياته و كانت اجرته لا تكفي تسديد فواتير المدارس العليا ، و بسبب هدا ظللت اتعرض للسب و منعوني من الولوج للجامعة ؛ كنت خلال هده الفترة احتاج الى الدعم الدي لم اتلقاه سوى من اخي و زوجته لكنه لم يكن كافيا فكثرة المعاناة التي قاسيتها تحتاج لشخص قوي و بجانبه من يسانده و يشجعه فقررت ان اصبح طبيبة نفسانية لأفرج الهم والحزن عن كل قلب ؛ ان ازيل هموم كل مريض نفسي ؛ فتحملت المعاناة لطول سبع سنوات حتى تعودت عليها و كان هدا دربي لايجاد نفسي و تحقيق داتي ؛ اردت حينها العودة الى الوطن انا و اخي فتلقيت خبر زلزل احداث حياتي و ادخلني في دوامة من الاكتئاب الحاد لسنة كاملة انه انه خبر وفاة والدي خلال الحرب بسوريا و بعدها بدات اتعاطى الادوية التي كان اخي يشتريها لي حتى تحسنت حالتي ؛ و قررت بعدها بناء حياة جديدة فبحث عن وظيفة و بهذا المال تمكنت من انشاء عيادة و شراء منزل و ها أنا الان مستقلة و سعيدة بهده المدينة لم ارد ان اعود  الى الوطن ؛ فازداد صدمة ؛ و ارى بلدي في حالة من الدمار التام ؛ و اتذكر والدي في كل خطوة اخطوها ؛ يا لقساوة الحياة و يا لها من انثى انانية لا تحب سوى نفسها
احسست بدمعة على خدي فمسحتها ؛ لا اريد ان اقضي يوما آخر و انا ادرف الدموع على الماضي ،رغم ان الماضي لا ينسى الا اننا نتناساه لنقنع انفسنا ان دلك العصر انتهى ؛ ابتسمت و انا مفتخرة بصمودي طوال السنين فقد حققت ذاتي و سأرد لنفسي الاعتبار و اخدم بلدي ليغدو كما كان ذا قوة و جبروت . فساعود له عمى قريب
و انا شاردة الدهن تلقيت اتصالا من اخي فاجبت
روبرت: الوو جوليا صباح الخير يا حلوة
جوليا : هايييي صباح النور كيف حالك! ؟
روبرت : بخير! لازلت تتدكرين وعدك صحيح ؟
جوليا : عن اي وعد تتحدث!
روبرت : لا لن تفلتي من قبضتي اليوم يا عزيزتي
جوليا : انا امزح معك ساتي مع الساعة الرابعة والنصف مساء لا تقلق
روبرت : رائع! !الى اللقاء
جوليا : بااي

اقفلت الهاتف ثم بدات ارتب المنزل؛ و اجهز نفسي للدهاب فيبدو ان ذاكرة اخي قوية . لا يجب ان اتاخر

PDV Lionardo :

رن المنبه مع الرابعة زوالا لا اعرف ماذا جرى فانا غالبا لا اتاخر في النوم، يبدو أن تاثير تلك المدعوة بجوليا بدا يسري في جسدي؛ طبعا انا لا احبها لكني اريد الوصول الى قلبها باي طريقة ممكنة فلم يسبق لي ان اعجبت بفتاة و لم اسقطها في شباكي.
انا محام بارع و اقنع الناس بسهولة تامة و هدا ما سافعله معها ؛ اماها لفت انتباهي لا تبدو كباقي فتيات نيويورك اللواتي عرفتموهن
تبدو من بلد اخر لكني لست مستعدا لأسألها ، اعجبتني كل تفاصيلها لكني ساضعها تحت اقدامي ساجعلها تتوسل لي لكي لا اتركها ،
خذلت كثيرا في هاته الحياة لقد فقدت اعز ما املك بها ؛ شخصان قضيت معهما اروع ايام حياتي إلا ان الحياة انثى متمردة تستغل تشبتك بشخص ما لتجد فرصة لتاخدهما ؛ استطاعت الغيرة ان تعميها لتسلني كنزا حياتي الاول امي و الثاني زوجتي
لكني اقسم سانتقم من الحياة و اعذب الاناث ؛ فقد تركاني و انا في امس الحاجة لهما

سانتقم هييم لقد انتقمت من فتيات من قبل لكن هذا لم روي عطشي وظللت ضمئانا من الانتقام ؛ ساجعل هده الفتاة ضحية اخرى حتى لا اترك لها فرصة لتعذب رجلا اخر عبر تركه

فلنبدأ اللعب إذاً ...

يتبع ...


I love you to the moon and back. ♡♡♡♡

C'mon mooveeeeee ~.~ ¤.¤

Game of destiny  - لعبة قدرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن