هولا ،،بارت قصير وتجاهلو الاخطاء
....
رائد ضام نفسه ومنسدح على سريره غمض عيونه اول م سمع صوت الباب ينفتح وعرف انه فيصل من ريحت العود الي يعشقها فيصل ،
فتح عيونه بعد م حس ان حركة فيصل وقفت بس فتح عيونه بصدمه وجهه بوجهه فيصل ، جلس منخرش فيصل كان جالس قدامه ويدري ان رائد صاحي مو نايم،،وقف فيصل وجلس جنب رائد على سريره
: كيف تحس نفسك ،؟
رائد سكت شوي يناظر بفيصل : تمام وشكرا لكم
فيصل بأستغراب : على ايش؟
رائد ناظر بيده مو عارف شنو يقول بس بباله سؤال
: انتو شلون عرفتو اني ورا المدرسه
فيصل رجع ظهره لورا وسنده ع مخده رائد
:اليوم بصدف شفت رسايل تهديد على شاشة جوالك
رائد : متى
فيصل : اليوم الصباح لمن. صحيتك كان جوالك مرمي هنا
واشر ع الارض ،
فيصل : وشفتك ونت رايح لورا المدرسه لحالك
هز رائد راسه مستغرب ان فيصل ما سأله عن السالفه
ومو مهتم يعرف السبب ،
فيصل : نام وارتاح وبكره مو لازم تداوم
رائد : ان شاءاللهتنهد فيصل بعد ماجلس ع السرير وده يقوم يتروش بس مافيه حيل وقرر يأجله للصبح اذا صحى
انسدح وفتح جواله يكلم اخوياه عبال م يجيه النوم.
تركي ونواف داقينها سوالف بالحوش ومو مهتمين بالباب الي يدق ، لين ماطلت الشغاله تفتح الباب ودخل شخص طويل ضخم بجسم رياضي والشغاله دخلت وراه بشنط
ناظر بالحوش وشاف نواف ومعه واحد معطيه ظهر: يعني تسمعون الباب يدق ولاواحد فيكم تعب نفسه يقوم ويفتح الباب
نواف وقف : حمداااان ياهلا والله
اللتفت تركي يناظر بحمدان الي حضن نواف وعيونه ع تركي الي مد يده لفوق يسلم ع حمدان من بعيد
حمدان : عندنا ضيوف
نواف : اي هذا تركي من ربع فيصلحمدان رفع حاجبه : فيصل موجود!
نواف : يوهه اما ماتدري اي جاء واخذ سريرك عبال ماتجهز غرفته
هز حمدان راسه : والله تعبان وابي انام في احد بالمجلس؟
نواف : ايه اخوان فيصل اثنين وتركي ينامون فيه
حمدان : انزين بنام الليله عندهم
أنت تقرأ
فِيـصل
General Fictionله مجلسٍ ما ضيّعوه المسايير قبل الهلا تسبقه حجاجه " الرواية مثليه " gay