بارت قصير وتجاهلو الاخطاء :
فتح عيونه بعد ما نام بدون مايحس يناظر قدام ومايشوف غير الغباشه والروئيه مو واضح له ، جلس وهو يحس بألم بظره من نومة الارض وكتفه الايمن الي نام عليه متكسر
فرك عيونه بخفه وهو يحاول يرجع لتركيزه و رؤيته
ناظر حوله ملاحظ ان الشمس طلعت والجو صار دافي بلع ريقه وهو يحس جاف من العطش والجوعوقف ينفض ملابسه من التراب بلل شفايف يخفف جفافها وعضها بخفه يفكر وين يروح وشيسوي يخاف اذا طلع يلقاه ابوه
كان موجود ببنايه مو مكتملة البناء وجدرانها مفتوحه ع الشارع من الدور الرابع الي هو فيه تقدم بخطواته لحافة المبنى يناظر بالارض والحي الي كان فاضي بلع ريقه يرطب حلقه وهو يناظر بمجوعة اولاد داخلين للعماره الي هو فيها
رجع بخطواته لورا وهو يتذكر انه لمن دخل العماره شاف بدور الثالث صناديق كثيره وتوقع ان العماره ذي مدخوله ومب مهجوره
قرب من الدرج يناظر فيهم كانت اصواتهم صاخبه ويتكلمون بسوالف عشوائيه ، فيصل لاحظ من اشكالهم انهم مو خطيرين عليه انحنى يربط شوزه ووقف نازل مع الدرج باريحيه
والاولاد الي كان يتكلمون سكتو وهم يسمعون صوت خطوات نازله من الدرجه
وصل عندهم معطيهم نظره سريعه قبل مايكمل نزوله بدون اهتمام لهم ، بس سمع واحد منهم : جيبوه هذا بيفضحنا
وسمع بعدها خطوات ركض نازله وراه ركض نازل بسرعه وهم وراه بمسافه طلع من العماره يركض وهم وراهمهدي الي كان واقف جنب غسان رفع حاجبه وهو يشوف فيصل يركض من قدامه وراه ولدين يركضون
رمى العصير الي بيده وركض من الجهه الي راح من فيصل وفهاد الي مايدري ايش السالفه بس ركض ورا مهدي
اما غسان الي اول مالمح فيصل اللتفت بسرعه راكب سيارته محركها للجهه الثانيه من الي دخلها فيصل
،
طلع فيصل ع الجهه الثانيه من الشارع والاولاد وراه تعثر وطاح بقوه ع الارض ماامداه يستوعب وغمض عيونه وهو يسمع صوت بريكات السياره القويه الي تحاول توقف
كلها بثواني وفتح فيصل عيونه وجهه على انش واحد من كفرات السياره ونبضات قلبه كانت سريعه برعب
اما مهدي والاولاد وقف بصدمه وهم يشوفون فيصل طايح بطريق السياره وعلى شعره وكانت بتدعسه
أنت تقرأ
فِيـصل
General Fictionله مجلسٍ ما ضيّعوه المسايير قبل الهلا تسبقه حجاجه " الرواية مثليه " gay