بارت قصير وسريع وتجاهلو الاخطاء
،،،،،،،
بعد ماجلس فيصل يومين كامله بالمستشفى وتحسنت حالته طلعه وليد
وهم بسياره وليد كل شوي يلتفت لفيصل
فيصل ساكت وهو يناظر من الشباك طالع وليد من جيبه خاتم ومده لفيصل الي اللتفت له وعقد حواجبه اخذ الخاتم وقلبه بيده
وليد وهو يسوق : تذكرته؟
فيصل زم شفايفه رغم انه تذكر الخاتم : لا
وليد عض شفت ونطق : هديه منك
همهم فيصل : حلو ومحتفظ فيه للحين .
وليد : لو بيدي خذيتك انت بعد واحتفظت فيك
ابتسم فيصل ورجع يناظر بشباك : كان سويتها
وليد ناظر بفيصل يحاول يفهم ملامحه بس ماعرف له عض شفته اورجع يناظر بطريق
وصلو للبيت ونزل فيصل ولقى جده وجدته بستقباله سلم عليهم وطلع ولغرفته تروش ولبس ع السريع وطلع من البيت
مشى للملعب ولقى منصور واخوياه الي استغربو انه جاء بدون طقم الرياضه
منصور : شلونك فيصل قالو لي انك تعبان شلون صرت
فيصل جلس ع المقعد : الحمدلله تمام ، منصور عندك سيارة!
منصور ناظر وراه : لا عندي دباب
ناظر فيصل برا الملعب وكان في دراجة نارية عض شفته بحماس
ابتسم منصور من حماس فيصل
:تبي لفه؟
وقف فيصل ومشى ومنصور وراه : لا ابغى مشوار
اشر منصور لاخوياه انه بطلع ركب دراجته واعطى فيصل الخوذه بس فيصل رفضها
: انت البسها
بعد مالبس منصور الخوذه : دايما اخذ وحده لني ما اخلي احد يركب وياي بس انت مسموح لك
ابتسم فيصل ومسك بمنصور بسرعه اول مامشى
ضحك منصور على فيصل
طلعو للخط العام وزاد سرعته فيصل بتردد بعد يده عن منصور
وغمض عيونه وعض شفته مستمتع بشعور
بس السياره الي قدامه صورته قفل مهدي الشباك وناظر بفهاد
: قلت لك انا اعرف كيف اراضي غسان الحين بتشوف ياسلق
فهاد: انتبه وخل عنك الجوال وركز بطريجك
وصلو عند الورشة الي يشتغل فيها يحيى نزل فيصل وناظر بالورشه والعمال الي فيها بناظرونه بستغراب لف فيصل لمنصور لمن حس انه مايعرف ان يحيى يشتغل هنا لنه ماعلق
: منصور روح انت انا مطول
أنت تقرأ
فِيـصل
General Fictionله مجلسٍ ما ضيّعوه المسايير قبل الهلا تسبقه حجاجه " الرواية مثليه " gay
