بارت قصير وتجاهلو الاخطاءخالد جالس بالمجلس مرجع ظهره على المركى وماد رجله المكسوره الي للحين الجبس فيها وقالب جواله يلعب فيه
وصقر جنبه سرحان وبعالم ثاني ، دخل عليهم عمهم عبدالعزيز با ابتسامه : شمسهركم للحين؟
وجلس قدامهم
نزل خالد جواله : والله ياعم ارتحت بالكويت وافكر اروح لها ومنها نعزي راكان
عبدالعزيز ناظر بالارض يعض شفته من طاري راكان
تنهد صقر : اتمنى والله ياخالد ، بس ملتزم بدوامي وتعرف مايعطون غير اجازه وحده مسموح لي فيها اطلع من المملكةعبدالعزيز ابتسم : مدري ياخالد بشوف يمكن اروح معك
خالد سند ظهره : شوف وضعك وعلمني انا ناوي اطول هذي المره
صقر اخذ جواله واغراضه : مو الحين اجلها بعدين ، فيصل اقل من اسبوعين وهو عندناطلع صقر من المجلس ووقف وراه عبدالعزيز وطلع متوجهه لسيارته ، واول ماركبها تنفس بعمق وهو يحس بنبضات قلبه قاعده تزيد ، الندم قاعد ياكله بس مايقدر يستمر بعلاقه يدري انها غلط
سند راسه ع الدركسون ثواني وبدت دموعه تنزل واهتز وهو يصيح
مو بيده الي قاعد يسويه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
7:00 AM
فتح فيصل عيونه ببطى يناظر بسقف الغرفه مرت دقيقه وفيصل على وضعه لين مابدا يستوعب ان هذا مو سقف بيتهم
رفع ظهره بيجلس بس في شي طاح من راسه ناظر بالكمادات البارده ، عقد حواجبه وشالها من فوقه وحطها بالطاوله جنبه رفع كم لبسه يمسح المويا من جبهته ، يتضايق من المويا.
جلس على السرير الغرفه غريبه عليه كانت ظلام بس في ضوء الشمس داخل من ورا الستاير ووقف وتقدم من الشباك بعد الستار عنه وفتحه كان كبير حييل ماخذ نص الغرفه وعلى اطلاله خلفيه من البيت
اعشاب وحديقة كبيره قدامه وتحت البيت مسبح طويل وبشكل غريب
لاحظ ان في حراسه بالمكان وكلهم لابسين بدل سوداء
أنت تقرأ
فِيـصل
General Fictionله مجلسٍ ما ضيّعوه المسايير قبل الهلا تسبقه حجاجه " الرواية مثليه " gay