وصلو للمدرسه ونزل فيصل من السياره ومشى بخطواته الرزينه يخفي وراها تعبه صوب المدرسهوكانو نمر وراجح ومعهم كم واحد واقفين ونمر اول ماشاف فيصل داخل للمدرسه وقف وتقدم جهته بس انصدم ان فيصل مر من جنبه بدون حتى ما يناظره
دخل فيصل لداخل صالة المدرسه وكان في شلة اولاد متجمعين ويضحكون واحد منهم بدون ماينتبه لفيصل وقف قدامه ومعطيه ظهز ويضحك
وقف فيصل لثواني ينتظره يبعد بس الولد رجع لورا وكان بيصدم بفيصل بس فيصل رفع يده على ظهر الولد ودفعه بخفه تزامن مع خطواته وقبل مايترك ظهز الولد دفعه بقوه شوي والولد فقد توازنه وكان بيطيح بس صاحبه مسكه والشله كلهم وقفو ضحك ويناظر بفيصل الي كمل طريقه وكانه ماسوا شي
واحد من الاولاد : هذا السعوي يبي يسوي ساطي بالمدرسه
الثاني : اذا ماوقفته عند حده انا مو رجال
وشله كلهم صفر وصفقو بحماس واتفقو ان موعدهم مع وقت الصرفه بعد مايطلعون الكلدخل فيصل للفصل وشاف يحيى موجود ونايم
جلس فيصل بمكانه جنب يحيى وجاء بباله ليش يحيى دايما ينام بالمدرسهرفع يده على الطاوله وحط راسه عليها وعيونه على يحيى
لين غمض عيونه ونام بتعب..
وخالد صحى من النوم واخلاقه بخشمه
وتركي وصقر قدامه جاهزين وبس ينتظرونه يصحى ويصحصحوقف خالد بصعوبه وتقدم تركي يبي يساعد بس خالد نطق بعصبيه
: اقدر امشي مو معوق
ونطق صقر بحده وهدوء : صوتك لا يعلى
سكت خالد ومارد عليه ودخل الحمام ثواني وطلع وهو لابس وماخذو وقت طويل وهم ينتظرونه بسرعه خلص ومشو طالعين من البيت بعد ما ودعو الجد وعياله الكباروعند راكان الي بغرفته منهار وضعه صعب يشوف اتصالات جدت بنته بس متجاهلها
بيده عطر عبدالعزيز رش بتيشيرته وفتح البوكس متوسط الحجم وكان في اغراض كثير متنوعه وكلها لعبدالعزيز وذكرياتهم سوا
حط العطرو وقف وهو يحس بتعب وقرب من الدولاب ورفع البوكس فوق الدولاب
ورجع انسدح على سريه لمن حس انه نعس وكان ببدايت نومته بس دق الجوال خلاه يقوه وهو معصب ومسك الجوال ورد على الجده
: نعم انتي شتبين؟رد عليه صوت رجال وتوقع انه اخو زوجته المتوفيه
: تعال مستشفى **** الان
راكان الي تغيرت نبرت صوته للخوف
: ليش شصاير؟ بنتي وينها!
..: تعال وكلشي تمام بنتك بخير
أنت تقرأ
فِيـصل
General Fictionله مجلسٍ ما ضيّعوه المسايير قبل الهلا تسبقه حجاجه " الرواية مثليه " gay