بقلم : أدهم الشرقاوي
* كل ما يؤذينا يستمد قدرته على الأذى من ضعفنا، وهشاشتنا واهتمامنا بمصدره، إننا بحاجة إلى الكثير من التغافل لنعبر جسر الحياة، لنجتاز الناس وأحكامهم، فإن تخاذلت خطواتنا واستسلمنا سقطنا، وجرفتنا تيارات الحياة إلى القاع، حيث لاشيء سوى الخراب.
* إننا نعيش سنوات طويلة في صحة ورغد ونمرضُ أياماً معدودة فلماذا علينا أن نسخط إذا مرضنا ونقول أين هو الله الذي أمرضنا ولا نقول له يا له من إلهٍ رحيم أمدَّنا بالصحة أعواماً!! ♡
* الدنيا لن تكون إمتحاناً كبيراً ما لم يكن الناس أحراراً في فعل الخير و في فعل الشر!!، حيث أن الإنسان المنزوع الإرادة لا يمكن أن يخوض إختباراً..
* فمثلًا لو قلنا أني أبحث عن صفة الصدق في الناس، فقد أجد إنسانًا صادقًا لا يكذب ولكنه أيضًا صريح جدًا، فتخيلي ماذا يمكن أن ينتج عن هكذا مزيج! ربما كانت الوقاحة، وعدم المداراة والمراعاة! ولو قلنا أن خفة الظل صفة 😊
* أحببتكِ كأنّه ليس لي أحدٌ أحبه بعدكِ … وها أنا أكرهكِ كأنّه ليس لي أحدٌ أكرهه بعدكِ ! حكايتي معكِ كحكاية القرشيين مع أصنامهم ! كانوا يصنعون آلهتهم من تمرٍ، يعبدونها وجه النهار، ويأكلونها آناء الليل ! راقت 🖤
* تغيير الأقدار التي حدثت غير ممكن بطبيعة الحال ، و لكن التعامل مع الأقدار بعد حدوثها يحدد ما سنكون عليه لاحقاً .🍃
* ما أبشع أن يصبح قلب المرء قبرا لشخص ما زال يمشي علي الأرض ...!
* ثمة قدر من التوازن مطلوب في كل شيء، يستطيع الإنسان امتلاك حياة اجتماعية سوية دون أن يفقد روحه في سبيل ذلك، لن تقتلك بضع ساعات تقضينها مع نفسك، بل ربما تجعلكِ قادرة على استيعاب من حولك بشكل أفضل، وأؤكد لكِ ..🌿
* الموت موجع يا وعد
ولكن الأكثر وجعا من يموتون فينا وهم أحياء ..♡* ويسرّني أن تكتشفي أنّي لم أعدْ أريدُ الاحتفاظ بكِ !🙂
* انا لٱ احاول ان اشعرك بالذنب ابدا ياوعد انا جلاد نفسي وان كان السوط بيدك وانا ذابح نفسي وان كانت سكينك لازالت تقطر مـِْن دمي 🖤
* لن أنتظر شيئآ بلهفه ! ♡
ف الأقدار كتبت وسيأتي كل شيئ في وقته 🍁😊* الذي ينتظرون جبر قلوبهم مِن الله
لا يملّون الانتظار ولو طال أمدُه ،
لأنهم على يقين أن جبر الله آتٍ لا محالة !♥️* أتفق معكِ أن الوحدة التامة تتنافى مع فطرة الإنسان، ولكن الوحدة أنواع، والناس في مستويات مختلفة منها، صحيح أننا نحتاج إلى رفاق، ولكن ليس أي رفاق يمكنهم أن يبددوا ذلك الشعور، إن من الرفاق من يزيده فداحة فينا، ومنهم 🖤
تمت ♡