البداية! "ch1"

164 20 17
                                    


في بداية الصيف كنت استريح في الشرفة اشرب كوب قهوة ساخن

بينما كان نسيم الهواء يداعب شعري، اخذت نفساً عميقا لأهدء من روعي

بعد قراءة تلك السطور المرعبة

"الجميع يعتقد أن الموظفين
اختفوا منذ 10 سنوات...
نحن مازلنا هنا!
جدي الزهرة!"

كانت رسالة من ورق 'عليها آثار دماء!'
تواجدت داخل ظرف كبير

المشكلة ليست هنا المشكلة ان هذه الرسالة قد جائت من المصنع الذي كنت اعمل فيه لكن انا لا اذكر شي

سمعت ان مجزرة شنيعة قد حدثت هناك بالفعل لم يذهب احد الى هناك من بعد ذلك
من المجنون الذي قد يتجرأ على الذهاب لذلك المصنع المهجور!
تفقدت الظرف ووجدت شريطاً أصفر

يا إللهي أتلك دماء أيضا !!!!!
هذا يجعل بدني يَقشعر...
شغلت الشريط، لحظة أهذا إعلانٌ !!!

'انتم على وشك رؤية اكثر دمية مذهلة تم اختراعها على الاطلاق!
اسمها بوبي وهي اول دمية ذكية في العالم يمكن لفتاة صغيرة التحدث اليها
وبوبي سوف تقدم الاجابات انها حقا اول دمية قادرة على انشاء محادثة مع الاطفال
صعب عليك تصديق ذلك؟ فقط شاهد
- بوبي وقت اللعب!
-بوبي محبوبة كفتاة عادية هي تتحدث كواحدة منا بوبي:اهلا اسمي بوبي وانا احبك، هل يمكنك تلميع حذائي؟
بالطبع بوبي كأي فتاة حقيقية، بوبي دائما تريد ان تبدو نظيفة
بوبي: رائع!! شكرا لك
شعرها قوي ولن يتساقط عند تمشيطه ورائحته تماما مثل الزهرة!
-هل هناك شيء اخر تريدين قوله بوبي؟
بوبي: انا فتاة حقيقية مثلك تماما
-ما الوقت الان بوبي؟ وقت اللعب!
واذا كنت تريد ان ترى كيف تم انشاء جميع الالعاب المفضلة للبشرية تقدم شركة بلاي تايم كو الان جولات في المصنع بسعر 2.99 دولار للفرد
ساعة كاملة في اكثر مصانع الالعاب سحرا على وجه الارض ماذا تنتظر؟ تعال وزر المصنع نحن لا
نستطيعـ... '

ولسبب ما الشريط قد تعطل وأظهر اشياء اخرى كباب معلق بالجدار وعليه رسمة لزهرة حمراء، له طريق من الحديد ممتد من الامام

نظرت للرسالة مرة اخرى، مفادها انهم يريدون مني البحث عنهم في ذلك المصنع المهترء! فليحترقوا في الجحيم!!! من قد يبقى 10 سنين في مصنع مهجور؟!

لسبب ما هناك شيء بداخلي يحثني على الذهاب، لربما هناك احد ما بالفعل؟
لكن إن كان مقلباً!
يا إلهي فضولي سيقتلني يوما ما

وها انا احضر حقيبتي للذهاب، احقاً احتاج حقيبة؟
هراء كلها ساعة واحدة وسأرجع لن احتاجها

ذهبت بالسيارة للمصنع انه مرعب حقا من الامام سحقا مالذي جاء بي الى هنا!
سأعود، من اين كان الطريق مرة أخرى؟

رأيت بعض الأضواء الخافتة قادمة المصنع
أهذا فيلم هندي؟

جرتني قدماي خارج السيارة أضئت فلاش الهاتف لأستطيع الرؤية كان الوقت قريبا من منتصف الليل

"وطأت أقدامي خطواتها داخل المصنع"

___________________________________

يتبع في الفصول القادمة

♡شكرا لقراءتكم روايتي♡

★

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
   مـخ‌ـآوف تطـآردنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن