مخيف؟؟ "ch1"

88 17 46
                                    



بعد أن ادخلت ليا رمز الالوان الصحيح
فتح الباب من تلقاء نفسه

ليا: يبدو كألغاز ذهنية ، هذا مخيف
لكن لما انا مستمتعةً بحق؟!!!!!؟؟!؟!؟!؟!

دخلت ليا الى الغرفة التي تبدو كأنها مكتب داخليّ أو غرفة مراقبة الكاميرات

ليا: شريط آخر ازرق، أشك ان هناك من وضعهم وأن هناك سراً وراء هذه الاشرطة

وضعت ليا الشريط في المشغل الذي
كان بنفس اللون و جلست على الارض امام التلفاز

عرض ذلك الشريط أداة تسمي بـ"چراب باك "
او " الأيدي الخلفية" و وضح طريقة عملها
حيث يمكن للمستخدم تثبيتها على أكتافه
وثم الضغط على المقبض
(سأزودكم بالصور نهاية الفصل)

بعد توجيه كف اليد المتواجد فيها تضغط على المقبض ثم تنطلق اليد للشيء الذي تم تحديده وبعدها يمكنك سحبه أو يمكن الضغط على زر بعيد أي ان لها استخدامات عديدة

كانت متواجدة داخل الجدار بجانب التلفاز،
يفصل بينها وبين ليا جدار من زجاج

ليا: انها مفيدة حقا!

بعد قولها هذا فتح الزجاج من تلقاء نفسه

ليا: أَكُل شيء هنا يفتح من تلقاء نفسه!؟
لكنها رائعة سأجربها

وضعتها على اكتافها كانت ترتدى كانها حقيبة
وهي خفيفة نسبيا

لكن في الفيديو كانت متكونة من ذراعان -حمراء وزرقاء- والتي بحوزة ليا يوجد فيها فقط اليد الزرقاء

ليا: لا بد وان أبحث عن اليد الحمراء لكن اين سأجدها في هذا المصنع المهترئ!

خرجت ليا من تلك الغرفة وتوجهت لذلك المدخل المتواجد خلف مكتب الاستقبال

إطرت للقفز من اعلى الحاجز لقد بدى
وكأنه حاجز تفتيش!

ليا: هل هذا مكان سفر ام ماذا!؟!

وصلت لعند باب مغلق وفوقه علامة يد زرقاء
عرفت ليا ماذا عليها ان تفعل

ليا: حسنا فلنجرب هذا الشيء، أولا اوجهه ثم أضغط

ضغطت ضغطةً واحدة وأزالت يدها لاكنها لاحظت ان هنالك شريط يجب ان يمتلئ وأعدات الضغط لاكنها أطالت حتى يمتلئ الخط

بدء الباب الحديدي الذي بدا وكانه باب كراج
بالفتح الى الاعلى تدريجيا

   مـخ‌ـآوف تطـآردنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن