ليا:"آه~
لقد ارتحت فعلاً "وقفت عن الارض وبدأت بنفض ملابسي من التراب
لحظة! تراب!، القطار لم يكن به تراببدأت بإدراك ما حولي أنا لم أكن بالقطار!
بَل كنت بنفق وبه سكك حديديةليا: "ماللذي أوصلنني إلى هنا!
متأكدة أنني نمت بالقطار
ماللذي جلبني لهنا، لكن بعد التفكير بالأمر..
أنا متأكدة أنها هي مامي لا أحد غيرها السبب"بدأت بالحقد عليها أكثر
أريد التخلص من تلاعبها بي أُحس أنني انا هي
الدمية لا هي، هذه بالتأكيد إحدى
ألاعيبها الغبية، لا تريد مني الخروج حيةبدأت بالبحث عن طريق للعودة
وجدت باب حديدي مغلق ومقبضه من الجهة
الاخرى كيف سأفتحه الآنوذهبت أتجول في المكان ووجدت طريقا
مسدود يؤدي الى أسفليبدو وكأنه طريق للجحيم (T_T)
رجعت ناحية الباب الحديدي الذي كنت عنده قبل
قليل وجربت أن أصل ناحية المقبض كي أفتح البابليا«بمعاناة»: "تباً يدي قصيرة ليتها أطول قليلاً"
فجأة دوى صوت الإنذار في أرجاء المكان
جعلني أجفل وأفكر أنني سارقة أتيت لسرقة هذا المكان، ما الذي أفكر فيه بحق!تجمدت مكاني حين رأيت تلك الأقدام التي بدأت تظهر عندما بدأ يرتفع الباب الذي في الجهة الأخرى
أنت تقرأ
مـخـآوف تطـآردني
Misterio / Suspensoمًصّـنِعٌ مًهّـجّـوٌر.... فُقُدٍتٌيَ ذِآکْرتٌکْ قُبًلَ 10 سِنِوٌآتٌ... تٌـلَقُيِّتٌـيِّ رسِـالَةّ غُامًضًـةّ....! ؟؟؟:واااااااااااااععـ...!!! إنِهّـمً مًتٌـوٌاجّـدٍوٌنِ فُـيِّ کْلَ مًکْانِ... ؟؟؟: أّنْتَـ لَطِيِّفُـ حًقُا!.... إنِهّـمً يِّطِار...