كيسي ميسي "ch2"

63 12 74
                                    

ليا:"آه~
لقد ارتحت فعلاً "

وقفت عن الارض وبدأت بنفض ملابسي من التراب
لحظة! تراب!، القطار لم يكن به تراب

بدأت بإدراك ما حولي أنا لم أكن بالقطار!
بَل كنت بنفق وبه سكك حديدية

ليا: "ماللذي أوصلنني إلى هنا! متأكدة أنني نمت بالقطارماللذي جلبني لهنا، لكن بعد التفكير بالأمر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليا: "ماللذي أوصلنني إلى هنا!
متأكدة أنني نمت بالقطار
ماللذي جلبني لهنا، لكن بعد التفكير بالأمر..
أنا متأكدة أنها هي مامي لا أحد غيرها السبب"

بدأت بالحقد عليها أكثر
أريد التخلص من تلاعبها بي أُحس أنني انا هي
الدمية لا هي، هذه بالتأكيد إحدى
ألاعيبها الغبية، لا تريد مني الخروج حية

بدأت بالبحث عن طريق للعودة
وجدت باب حديدي مغلق ومقبضه من الجهة
الاخرى كيف سأفتحه الآن

وذهبت أتجول في المكان ووجدت طريقا
مسدود يؤدي الى أسفل

وذهبت أتجول في المكان ووجدت طريقا مسدود يؤدي الى أسفل

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

يبدو وكأنه طريق للجحيم (T_T)

رجعت ناحية الباب الحديدي الذي كنت عنده قبل
قليل وجربت أن أصل ناحية المقبض كي أفتح الباب

ليا«بمعاناة»: "تباً يدي قصيرة ليتها أطول قليلاً"

فجأة دوى صوت الإنذار في أرجاء المكان
جعلني أجفل وأفكر أنني سارقة أتيت لسرقة هذا المكان، ما الذي أفكر فيه بحق!

تجمدت مكاني حين رأيت تلك الأقدام التي بدأت تظهر عندما بدأ يرتفع الباب الذي في الجهة الأخرى

   مـخ‌ـآوف تطـآردنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن