تجاهله لم يكن خياراً... وجدته في كل رسمه ارسمها...اما وجهه او يده او شعره... يدي اعتادت على رسم تفاصليه... لم تكن هناك سيطره لتُفقد
اردت ان افعل ما افعله دوماً مع الكل... البروده، التجاهل ثم الاختفاء
اعتدت عليه بسرعه ونسيت ما يحصل دائماً
فقدانه ايضاً... ستكون نهايتي!
[ 48 ]
——————————————————-