Chapter ⁰⁰|مدخل

178 3 0
                                    

السلام عليكم ورحمة الله

تو تكون الرواية هذي مختلفة عن روايتي الأولى و إن شاء الله تو نكملها

هيكون نوعها خيال علمي، و خوارق

الرواية تجمع كل أنواع الخوارق و الفانتازيا ف لازم تعرفو قبل تخشوها أن انتم داخلين على عالم فانتازي و خارق

تصنيفاتها: فانتازيا، خيال علمي، عاطفية، غموض، سلام كاذب، زمن ثانِ، خوارق، صداقات قوية


تنويه¹ :- جميع احداث الروايه من تأليفي الخاص، و إذا كان فيه تشابه بينها و بين رواية أخرى ف هو مجرد صدفة

تنويه² :- ما يحدث فى الرواية محض خيال لا يمت للواقع بصلة

تنويه³ :- مفرداتي و سردي لا يزال مبتدئ فتحملوني رجاءا -تتأسف كثير-

¤مقدمة¤


لقد كانت خطِيئة، كل شيء في حياتها كان مجموعة من الخطايا.
لطالما كانت هي النّور، لكن فى قصتها النور هو الجانب الشيطاني الذي يجب إبادته لحفظ السلام للعالم.

''كل ما اسهو قليلا أجد نفسي فى بحر من الدماء''


وصف القصة

-''كل ما أردت هو إعطاؤكِ الحب، لكنك كنتِ فقط تستمرين بإيذائي''

..

-''لا أحد يدري ماذا فعل الكون ليرزق بخطِيئةٌ مثلها''

لأرا أولدفيلد. فتاة مجهولة الهوية لكنها تفوح منها رائحة البشرية، فلا أحد يدري ما المكمون داخلها، تلك الطاقة المخبئة داخلها، ذاك الجحيم الذي لعن حياتها، ذاك الجحيم الذي حول حياتها لخطيئةٌ

لطالما تم تلقيبها بالخَطِيئةٌ لكثرة خطايها، لكن كان أكبر خطايها هو مجيئها على هذه الحياة، مسببة لعن كل من حولها قبلها

لعنتها جعلتها تخسر كل من تحب، و من لم تخسره فقد تعرض للأسوء، فبدلاً من الموت كتب له العيش في جحيمها، يحترق بنيرانها، حتى تمني الرحمة، تمني الموت! ...مما جعلها مبغوضة من كل ما حولها، كرهها حتى الريح و العشب و الصخر

بعد كل صراعتها مع الحب و الكره و الموت و الحياة، بغضت الأرض و كل قاطنيها، أغلقت قلبها بأقفال تلهب الثليج و تثلج البراكين، تفتت الصخور و تصحر الأنهار و البحار، فالمختل هو من أراد لمسه حتى!

ضلت على حالها حتى جاء بها القدر إلى وكره، حيث يعيش مع عشيرته، لم يختلف معاها الأمر بدايةٌ فلم تلقى منهن إلا البغض قبل أن يعرفوا بجحيمها حتى

لكن الأمر تغير عندما قيل لها أنه لعنتها، جحيمها الأبدي، أشرقت الحياة في قلبها حيث لقت جحيماً لها، لن تضطر لأن تكون جحيمه و تلعن حياته كما فعلت مع الجميع

لكنها نست أنها هي الخَطِيئةٌ و ليس هو!

خَطِيئة |£ Sin [قيد التعديل مؤقتاً]حيث تعيش القصص. اكتشف الآن