19

1 0 0
                                    


ليس عادلا البثا !
أن تجذبني بحلوك و تخدعني بالمر، أن تستدرجني بخبث متلبسا اللباقة و حسن الطبع و أن تمثل اللطف متسترا عن حالكك و سوء النفس. تبرز الميزات محاولا ترميم العيوب و الأخطاء، لتغش بذلك براءة و نية الناس، و تضمن إعجابهم بك و صوتهم لك، غير أبه بعاقبة ذلك و نتائج متعددة عنه
فلينًا بقلوب البشر و عطفا بخواطرهم، فليس كسر و إنفطار بهين أو سهل

Sunflower حيث تعيش القصص. اكتشف الآن