و مجددا لهذا اليوم لا رسائل من طرفك
مللت من عادة تفقد حسابات وسائل التواصل الإجتماعي و صندوق الرسائل بلهفة لأعود خائبة بعد كل مرة
بدأت أرى أن إستسلام و تخلي عنك القرار أمثل، بل متأكدة من هذا لكن كيف أنفذه؟ بالكاد أنجو في يومي الواحد من دونك
أتسأل أحيانا، هل حقا أنا بذلك لسوء لهذه الدرجة؟ ألست كافية بالنسبة لك؟ حتى و لو، فبطريقة ما أو بأخرى أتفهمك تماما، أنا ثقيلة حتى على نفسي، لا عجب من نفورك مني أبدا
أنت تقرأ
Sunflower
Randomتحتوي زهرة عباد الشمس على العديد من بذور بقلبها، لكل منها على حدى حكاية أو رسالة لتحكى