42

1 0 0
                                    


مغفل أنا يا ليليان، لم يسبق لي أن أدركت كيف حفضت كل تفاصيلك و تفضيلاتك للآن، حينما خطرت ببالي فكرة محاولة نسيانك أخيرا -لأن فرضية بوحي لك بمشاعري مرفوضة حاليا- إكتشفت بغباوة أنني أعرفك أكثر مما أظن، أكثر بكثير مما أقدر على تجاهله و تخطيه لأمضي قدما من أساس
لا أريد مخاطرة لخسارتك لكن الكتمان يقهرني
جهلك عن حبي كصديقة أو غرباء بمعرفته؟
ما ثمن الذي يحتاجه لتبادليني الهوى؟ ما ثمن ضمكي لحضني و تشبيك أيدينا معا و نثري لبعض القبل مبعثرها على وجهك؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 03 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Sunflower حيث تعيش القصص. اكتشف الآن