في سرعة جنونية طاير شكون الي هارب مالحفلة ابراهيم حياة سكتت سكتت لكن حست بالخطر و شافت الغل بدات تصيح باش ياقف بعد عيااط وقف على كورنيش و هبط مالكرهبة يجري و هبطت وراه حيااة
_ابراهيم : ياخي علاش شنيا ناوية وين تحب توصل ملاحظ تصرفاتك المدة لخرة مهياش عادية اش تحب ..انطق
حياة قعدت ساكتة تبع بعينيها و تخمم في كذبة جديدة تغري بيها ابراهيم و طيحو على راسو ..ذبلة عينيها و هزت يدها حطتها على صدرو على دقات قلبو و بعد تكلمت بنبرة فيها رعشة مالبكا و فعلا خطتها باش تنجح و باش تدخل على مخ ابراهيم كي الجرثومة و باش تسكن فيه سكتت وهي تحفظ في ملامح ابراهيم و في كل تصرفاتو بلعت ريقها و قربت من ابراهيم لين بداو يشتركو حتى في الهواء الي يتنفسو فيه و وجها الي تحك بلحية ابراهيم
_حياة : انا نحبك انت تفهم فيا...نحبك انت ..وانا باش نحارب على خاطر الحب هذا و منيش باش نسلم فيك
في لحظة هاكي ابراهيم شدها من حزامها و قربها ليه و تكلم
_ابراهيم : مش بساهل باش تدخل لقلب ابراهيم ..اما مدامك مصرة نحب نقولك راك باش تتعذب هاني قتلك فاجبد روحك من توة خير هاني قتلك
حياة عجبتها الفازة اما مش اكثر من اعجاب ابراهيم بجرأة حياة
_حياة : وانا مستعدة نموت على خاطرك تفهم فيا
_ابراهيم : ايجا نجربو
ابراهيم غدرها بوبسة قوية من شفايفها و بعد ركز فيها للقاها مغمضة عينيها و مسلمة روحها تبسم على جنب و كبس على يدها و بدا يكركر فيها و بعد ركبها في كرهبة و مشاو للأوتال
كارين في بيتها راقدة هي و بنتها الصباح طلع تو السبعة متاع الصباح
وصل ابراهيم لدار لقا الحس بايت مستانس وقت يروح تجيه بنتو تجري و كارين الي في وقت هذا ديما تعمل قهوة و تقعد تشربها وهي تخدم اما المرة هذه لا مفما حد الدار فارغة حط مفاتحو دخل لصالون لقا الطالون و ساكها مطيشين على قاع ..في لحظة تعدى قدامو شريط الي تعدى عليه ليلة امبارح و اش صار بينو و بين حياة و بدات تجيه افكار الي كارين سمعت بكل شي و هزت بنتها و مشات يقرب مالتاليفون يحلو لقا تصويرة الشاشة هو و كارين محملين ملاك كيف كانت بيبي و بعد بدا كيف المجنون يجري لبيت ملاك حلها لقاها فارغة قرب مالنهاية افكارو حس الدم جمد في عروقو رص على سنيه و كبس على بونية متاعو و مشا يجري حل الباب بالقوي متاع بيتو لين يفجع بنتو
_ملاك : اه بابا اشش ..ماما راقدة
ابراهيم رد النفس و بعد مشا يجري حمل بنتو و بدا يبوس فيها على بعضو و هي تضحك
_ملاك : بابا يزي ...ههه يزي يزي خلينا نفيقو ماما
_ابراهيم :: ايجااا
مشاو يفيقو فيها اما هي حركة لا تلفتت ملاك لبوها و عملتو اش نعمل بيديها قام يضحك و بعد قالها ابعد قرب منها شدلها راسها باش يقومها اما تفجع من يدها الي ترخات في لحظة هاكي ملاك عيطت عيطة زعزعت بيها الدنيااا
فاقت جميلة الصباح لابسة كيف العادة ماشية تخدم لبسة كلها في نوار هزت فنجانها متاع القهوة و خرجت لجنينة تشم في هواء نضيف على صباح تلقى منظر صدمها و طلعلها الدم بنتها فيروزة و احمد الي عداو ليلة كاملة ساهرين بعد ما روحو من حفلة كارين لازم يعملو تحاليل متاعهم هايا فوق طاولة قشور فاكية و دبابز شراب فارغة و فيروزة حاطة راسها على كتف احمد و رقدو قربت جميلة بغش و بدات تفيق في بنتها
_جميلة : فيروزة ..قوم
احمد دوب ما سمع صوت جميلة فاق جا بيتحرك لقا روحو مربوط تلفت لفيروز لقاها في نوم عميق غزر لجميلة غين محلولة و عين مسكرة و تكلم
_احمد : صلح الخير مدام جميلة
_جميلة : لا ظاهر الخير
احمد تلفت لفيروز و بدا يفيق فيها بصوت خفيف
_احمد : فيروزة قوم شدنا الرادار .
_فيروزة : اووف احمد فوك عليا اما ردار و اما خطية
_احمد : يا بنتي قوم خربت على روسنا
_فيروز : قامت حلت عينها لقات امها فوق راسها و هزت راسها مالشيرة لخرى لقات روحها راقدة على كتف احمد قامت و ضربتو
_فيروزة : لا والله متحشم اش عمتلي
_احمد : تو الحق عليا ولا
جميلة فدت من تصرفاتهم و بدات تعيط
_جميلة : تو هذا وضع حطيتونا فيه من شيرة خوك و من شيرة انتي وين تحبو توصلو حطيتولنا اسمنا في قاااع
فيروز هزت روحها شوي و سالت بالاستغراب
_فيروزة : خويااا
_احمد : ايمن !!؟
جميلة غزرتلهم مقززة ملمنضر الي قدامها و شدت الجريدة و طيشتها قدامهم فوق الطاولة و خرجت تخدم
تلفتو لعبضهم احمد و فيروز و هزت الجريدة لقاتها بالكبير خبر الموسم
حياة بن عياد زوجة الدكتور ايمن بن عياد تجد العشيق الثاني ...
وحاطين تصويرة حياة و ابراهيم يبوسو في بعضهم
خطف احمد الجاريدة و بقا يسأل
_احمد : هذاا..
_فيروز : راجل كارين
تنهدت، نفخت و وقامت باش تبدل حوايجها و تمشي كيف العادة تحكي مع ايمن باش تحل المشكلة
يحل في عينيه الصباح ضربتوا الشمس قام يشوف في الوقت لقاها 9.30 دخل عمل دوش خفيف و خرج لبس كوستيم نوار و صباط نوار عمل جال و برفانتوا كالعادة هز مفاتحوا و خرج ركب كرهبتوا هز تاليفون لقا الدنيا مقلوبة تاليفونات و ميساجات حك عينيه و قام حل اول مساج يلقاه فديو
_ حياة بن عياد زوجة الدكتور ايمن بن عياد تجد العشيق الثاني ...
هو شاف الخبر منا تلفت يلقى حياة مفمااش خرج كي مهبول يفركس يلقاها راقدة في بيت يوسف يمشي يجري يفيقها و يشدها من يدها و طيشها على فرش و عينيه تقدح ناار ....
انشا الله نهاركم زين وكلو فرحة 😚🦋
حلقة اليوم نعرف الي تستناو فيها
💥🔥🔥
اش صار لكارين زعماا 😕🤔
هدوء ما قبل العاصفة 🤒😌🤫
و اش باش تكون ردة فعلها غير تسمع بالخبر
حياة برسمي تسسس🐍
اما علاقة احمد و فيروزة بدات تطور 😄🤭
هايااا كان عجبتكم الحلقة خلي كومنتاار ❤️🔥
جاااام 🖤🔥🔥
أنت تقرأ
الوتر الحساس
عاطفيةحياة البنت التي تنقلب فجأة رأسا على عقب ..لتقع في فخ الحب ...و يجبرها القدر على ان تختار بين العائلة او الحب 👀😎 الوتر الحساس © كرونيك بالهجة التونسية 🇹🇳 للكاتبة يسرى حسين ..💜🌟
