سيدنا ابو بكر مكنش بيسيب فرض ديمًا يصلى ف اول صف ورا النبي .. وف يوم سيدنا ابو بكر اتأخر شويه عن الصلاه وكان النبي ركع في الركعه الاولي فجري سيدنا ابو بكر بكل قوته
وركع ورا رسول الله. فقال ( الحمد لله ) انه لحق الركعه
الاولي . ربنا بعت سيدنا جبريل فورًا ونزل بالوحى على النبي وقاله ان ابوبكر قال ( الحمد لله ) وهو راكع وربنا سِمعه
وهو بيقولها بًكل صِدق ، ف النبي قام واقف وقايل فى الصلاه
( سمع الله لمن حمده ) ربنا سمع الشخص اللى قال الحمد لله فى الركوع . فسيدنا ابو بكر عِرف انه المقصود فقال ؛ ربنا ولك الحمد .. : الحمد لله كلمه السر عن للتعويض عن الخساره فى الحُب .. وسبب فى زياده الرزق والأمان .. فمتخليهاش تفارق لسانك في فرحتك او حُزنك لان ربنا بيقول
( لئن شكرتم لأزيدنكم ) هتزودنا بايه يارب ؟
بالخير وبالبركة وراحه البال :
ولما سألوا السعاده أين تسكُنين .
قالت : فى قلوب الراضين بقضاء الله.