#قزوين دجوى..
بـ قلمي : شهــــد خالد
التصويت من خلال الضغط على النجمه 𖤐
بِسـّـم الله الرحمـٰـن الرحيِـــم
كانت مواعيد عرقوب لها مثلاً..
وما مواعيدها الا الأباطيل••أرجو وأمل ان بعجلن فر أبدٍ
وما الهن طوال الدهر تعجيل••فلا يعرنك ما منت وما وعدت
أن الأماني والاحلام تضليل••• ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ •
-كعدت لكن احس الغرفة تفتر بيها بكل الأنحاء
ووجع براسي فضيع، لزمت راسي بـ قوة
ورفعت راسي أباوع بكل وجهه، اريد ألمح
وجهه هوة سندي ألي أستند بيهّ ،وماأتوقع يتركني
لكن بهتت ملامحي خفت من الوجوة الحزينه
وصحت بـ كلمات مهضومهعهـــد:-وينةةة هااا حاجونــي فدوة اروحلكم
بية شي، عايش من الحـــــــــادث موو؟؟::-بعدين ارتاحي هسة مو زين عليج..
::-مااريد بس كولولي عايـــــش بس كولولي
عايشش موو ماعافنــي ماعافني يـ حبنيي هوة
كال مااعوفججج !!-اباوعت بـ عيونه أتامل مايكول البالي صح
باوع عليه، جر حسرة جبيرة وكــــــال::- البقية بـ حيــاتج...
-بهتت ملامحي وضحكت بـ وجهه، لان هاذِ الكلمات خترقت مسامعي كانت وجع وحركه وبهتان الحياتي،
عهـــد:ههههههههههه تجذبونن علــــــــية اني جاي احلم اكيدد ليششش كال مايعوفنيي والله
فدوة أتاكد خاف جذب خاف غي.. غيرة-لكن سرعان ما هز راسه بـ حزن ضليت اللطم ع وجهي شنوو مات شنوو عافني شنوو يعني تيتمت يعني بعد مااشوفه، بعد ماشوف ضحكته، ماامح طوله الحلو، يعني بعد محد يمسد على شعري، محد يـ حاميني؟؟
:-انطيها أبرة مهدئة بـ سرعــــة
عهد: مااريدددد شنوو يعني اني تيتمتتتهااااا فدوة حاجوني، أمي وأخوتي وينهم لا دكولي هم ماتو فدوة والله كلبي خلصان أني تعبتت أريد أموتتت مااريد أعيشش محد بـقه الي محددددددددد
-وأني أبجي وألطم اجت تريد تضربني دفعتها بـ قوة اريد اكوم، لكن سرعان ما أخترقت الابرة زندي، باوعت بـ وجهه وصرخت من كل كلبي
عهد: وخريييي ولججج المات ابوييي، أبوي، سندي روحي، لج ماتت مشمش كربله، ماتو أخوتي لج شلونن تردوني اهدأ شلون !!!!!؟؟
-وأني أصيح ومنفعله حسيت هدوء سره بـكـُل جسمي صح هدأ كل جسمي بس النارة البـ كلبي شلون تطفة شلون، يانار البكلبيياجوية روحي هاذا ابوي هاذا شلونن، امييي رحت مشمش كربله راحت ، أخوتي بقيت وحيدة ، بلا أهل ، بلا مأوى ، بلا مصير....
أنت تقرأ
العهد والغربان
General Fictionأما أنا فأنا الطير الثابت أنا الوحيد التي لم تحطُّ شجرةً على كتفي .. وأنا الذي قلبي يأخذني إلى الاماكن الخطأ دائمًا فكلما رأيت خضارًا على خريطة العالم ظننتُ إنه وطني .. بقلمي: الكاتبة شهد الراشد.