مقتطف (تثبيت)

3.5K 121 27
                                    

 بقلمي أنا شهد خالد..

سنرى معكُم عن خطاب ولسان الكاتبه من مأساة وأفراح ولحظات حياتها  فـَ كونُ على أستعداد تام
 ..      

-كعدت لكن تحس الغرفة تفتر بيها بكل الأنحاء
ووجع براسها فضيع، لزمت راسها بـ قوة
ورفعت راسها تباوع بكل وجهه، تريد تلمح
وجهه هوة سندها الي تستند بيهّ ،وماتتوقع يتركها
لكن بهتت ملامحها وخافت من الوجوة الحزينه
وصاحت بـ كلمات مهضومه

::- وينة هااا حاجونــي فدوة اروحلكم
بية شي، عايش من الحـــــــــادث موو؟؟

::- بعدين ارتاحي هسة مو زين عليج..

::- مااريد بس كولولي عايـــــش بس كولولي
عايشش موو ماعافنــي ماعافني يحبنيي هوة
كال مااعوفججج !!

- تباوع بعيونه تتأمل  مايكون الي ببالها صح لأن الاحاسيس دائماً لم تخيب الضن عند الانسان..
باوع عليها بأسف، جر حسرة  وكــــــال

:: البقية بـ حيــاتج...

بهتت ملامحها وضحكت بـ وجهه، لان هاذِ الكلمات خترقت مسامعها كانت وجع وحركه وبهتان الحياتي،

:: ههههههههههه تجذبونن علــــــــية اني جاي احلم اكيدد  ليششش كال مايعوفنيي والله
فدوة أتاكد خاف جذب خاف غي.. غيرة

   • ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ •

تقرب جرنها من أيدة بس ماقبل ورفض يسلمني
؛- جيبهاااا كتلكككك

:: روح شوف شغله غيرر هاي عهـــد ماتاخذهاااا

سحبها بـ قوة  لكن كان مـُصر ماينطيها  سحبها بـ قوة وكدر ياخذها،من أيدة كان يريد يُطغى عذابه على جسد تلك الفتاة، نزلها جر من الدرج والكل وراهم يستنجدون يتركها  رافضين الشي الي يسويّ

تركها تستغيث بَ سجنها المخزن ، طغى الخوف ورجع يندب بقلبها، خايفه  ماتطلع منها غير جمله وحدة والدموع تتسابق

:: حراممم عليك والله ماسويت أني بريئه وشريفه ماتعرفونيي؟!!

مسح وجهه، وضغط على عيونه الصايرات كُتله من الدم، باوع بـ عيونها الي صارن شلال دمع  ،طغى عليِّ غضبه وماكان شيء امامه غير الرؤيا الي شافها!!!..

:: حدج الـ صبح جمعي كل معلوماتج وأعترفي  بدال مااكتلج أعوفج وتخلصين مني لان أني ما ناوي على خيرررر، بسس أذا مااعترفي الصبح وبقيتييييي مصرة وماعندج غير هالجمله" والله العظيم مامسويه شيي"  موتــــــج على أيدي   وبكيفجججج الانسان حـــــر بقراراته وهو اليقرر  !!

كال هالكلمات وطلع، بقت تلوب مم كلامه لأن الي صار وصله لهل كلام!!القتل  نزلت دمعتها بحرارة تذرف على خدها، بالضبط أنا شنو ذنبي؟

غمضت عيونها بقوة من سمعت أقفال حياتها تنقفل بالاعدام  تسمع خطواته وقفله الباب بـأحكام  لمت  نفسها خايفه،  ترجف  من الخوف لان كانت الفارأن بـُكل مكان وحيايه بجت بـ قله حيله لان تتخيل الجــــــــــــني يطلعلها 

مرت ساعه وهيه كاعدة ودموعها تتسابق على خدها كل وحدة دكول أني سبقت 

سمعت صوت الباب خافت وتراجعت بسس بعدة
ماصاير الصبح شنو ماكدر يتحمل؟وأجه

يقتلنــــــي؟؟

   • ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


𓆩♡𓆪حسابي التلكرام 𓆩♡𓆪

𓆩♡𓆪حسابي التلكرام 𓆩♡𓆪

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
العهد والغربان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن