Part الأخيـ(النِهَايهّ جزء أول)ـــــِر

258 16 29
                                    

َزوين دجوى

بـ قلمي : شهــــد الراشدي

⌕ التصويت من خلال الضغط على النجمه ‏⌕

بِسـّـم الله الرحمـٰـن الرحيِـــم

قاتِلتُ في ساحة

الحَربِ وحيداً

كُنتَ السَيفُ لِنفسي

.... وأنا الجيشُ ذاتُه ....

"ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ"


  **......

لَم تَعد تُربكُني النهايات ، أصبحتُ
اُصافحها بود أضعتها عبثاً وخطأ،
ينزف قلبي ألماً، الحياة هبة، كل دقيقة
فيها يمكن أن تكون حياة أبدية مِن السعادة!
فقط لو يعرف الأحياء هذا، الآن ستتغيّر حياتي،
الآن سأبدأ من جديد في حياة مليئهً في
الحُب،أحياناً الحُب يُوقعَنا في مَتاهات فيها
من ينتهي فيِّ الحُب الجيد، وفيِّ من
يخسر شريكهُ، والكثيرر من الناس ترويِ
،عن قصِصهم يحدثونني كثيراً عن النهايات،
لكنني لا أوومن بها فَ لكُل حكايه بقية، وانا أروي
عمَا مررتُ بهيِّ، ماكو سعفه مايهزها ريح، يُسمى
ريح الحُب،فأنا وقعت في هاويه تلكَ الريح ......

بقلمي شهد الراشد▲..

دُرصاف ضهر ومن جهه ضيعتهن، خايفه وحيدة وبطني وجعتني، واني كاعدة بالارض خايفه حسيت شخص لزمني من ضهري جمد كُل الدم بجسمي ورجفه سرةّ بجسمي ماكدرت التفت من خوفي بس صرخت وفقدت الوعي....

في مكان آخر..

((((((((((((((((((((((((بناات هاذا البارت الاخير خلو نجمه +علقو على كُل فقرة تمااام🤒😭🎀😂)))) 👋🏻

- فتحت عيوني بدون وعي، السقف أمامي أناضرة
تحركت بخوف إني كاعدة على سرير!!
وكنتّ مغيرة ملابسي غير الجنت لابستهُم!!
لزمت بطني بخوف ووجع وأني أتذكر الشخص الي
شفته، باوعت بأرجاء المكانّ، المكان كان مصبوغ ببياض ناصع، والاثاث أسود، وغـُرفه سوداء فخمه!
والمكان كان فخم أني شجابني هنا!!؟

- نهضت من مكاني مَهروعه، خايفه قلبي ينبض بقوة!!
بلعت ريكي وطلعت أفتح الباب، فتحت فتحه صغيرةأباوع منها بأرجاء البيت، البيت  كان
بيِّ قنفات فخمه وخلفه يكُون مسرح مُزين، وأضاءة في كُل مكان،وكان زُجاج كبير يعني بلكون خلفه مناظر خضار وأشجار جنب الشلال  سديت الباب بخوف أني وين!!!

-

هرولت بخوف وين أروح، ومنُو جابني هنا!!
رجعت فتحت الباب وطلعت أدور على الباب، بس الخلاني أهرع من مكاني وأصرخ بخوف وكان قلبي راح يوكف من ضهر صوت من وراي، حتى ماكدرت ألتفتت
من خوفي، بقيت ثواني وكرر السؤال الي موجهه الي!!

العهد والغربان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن