والحَال،مثْل اللِي ودّه يشد
على شِي بس ايٌده توّجعه ..بعد مرور اربع ايام بدون اي احداث مهمه >>~
في مانشستر ب التحديد <<شقه سعود >>~
سعود الي ينادي سولاف و يستعجلها : يلا سوسو بعدنا بنمر على تيماء و بندوره
طلعت سولاف و هي تضحك و تقول : تمون ؟
ضحك سعود و هو توه يستوعب : تهكرت منك و منها هههههه ، خلصتي انتي
سولاف الي كانت تلبس الشوز : اي يلا ..
حمل سعود شهم و هو يمشي ل الباب و سولاف وراه انتظرها تطلع عشان يسكر الباب : خلصينا عادد !
سولاف بضحك : علامك مستعجل ؟
سعود : اخر يوم يعني لازم نرتب امورنا بكره بنروح المطار يعني لازم نستعجل ،...
سولاف : بس خلاص امشي ...
طلعوا من العماره و سعود واقف يأشر على ليموزين عشان يمروا على التيماء و البندري ....، بعد خمس دقائق وقفوا قدام عماره التيماء ! لف سعود ل سولاف و هو يقول : خليها تنزل !
هزت راسها سولاف و هي تتصل ل التيماء!! شوي و ردت عليها التيماء: يقولك سعود بسرعه ...
التيماء و هي تنادي البندري : تمام دقيقه و نكون تحت ....
التيماء وهي تلبس البالطوا : خلصيني بسرعه
البندري طلعت و تشوف التيماء كاشخه : خذيتي الزين كله ...
التيماء بخجل : اقول امشي يلا ....
طلعوا و على طول حركوا ، سعود الي يعدل المرايه على التيماء الي كانت سرحانه ف الطريق و تهوجس برده فعلهم ! ....رفعت يدها و هي تبغى تعدل الحجاب الا و عينها تجي في عين سعود الي وجهه احتقت ب اللون الاحمر و ضاغط على يده ، استغربت التيماء منه و ققرت تسفه لسن يوصلوا السوق و ساعتها بتكلمه ....وصلوا السوق و سعود الي نزل شهم من حضنه و ينادي سولاف : امسكيه بنروح انا و التيماء مشوار و بنرجع !
التفتت له التيماء و هي مستغربه من حركاته و حركت يدها بمعنى "خير "! .
مشى شهم ل سولاف و التيماء الي تراقب حركات سعود ،سعود التفت لها و هو يقول : يلا !
دخلت التيماء و حرك سعود لشقته ! ، التيماء الي عيونها فيها تسؤلات ، سعود يعصبيه : انزلي !
التيماء نزلت و هي خايفه اكيد لانه لما يعصب ما يشوف الدرب ، و بصوت كله خوف : س سعود
سعود : و لا كلمه !
التيماء برعب و الدموع بدؤا ينزلوا : ع علامك! ش شصاير
سعود و هو ناسي : اصصص و لا كلمه ! ، سحبها الا ان صاروا في نص الشقه و التفتت لها و هو يقول : اهم شي سويتي الي فراسك ء..
التيماء ب استغراب و دموع : هيشش فيك ؟ ما فهمتت !
تقدم منها سعود و عيونه حمرا من الغيره رفع يده و هو يمسح على شفايفها بقوهه لدرجه انه انجرحت شفتها و هي مغمضه عيونها !!!
سعود : فتحي عينك !
التيماء الي عاضه شفايفها و عيونها تدمع ، سعود و هو قابض على يده : قلت فتحي ، تعرفيني ما احب ازيد ف الكلام !
التيماء الي فتحت عيونها و هي تهز ب شفايفها عشان ما تبكي ، و تشوف عيونه ، بعد عنها و هو يقول : انا هيش قلت لك قبل ! ، و التفت لها : هاااه قوليلي !!، التيماء الي ما تحملت و بدت تشهق من الالم و هي تغطي وجها !!!
سعود تقدم منها و هو يحضنها و شدت هي من حضنه وقال : انا انسان جداا غيور ! قلتلش قبل حجابك و الروج ! صح و لا لا ! قلتت و لا ما قلت!
التيماء الي تهز راسها بأي ، و كمل سعود و هو يبتعد عنها قبل لا يرتكب جريمه فيها ، مشى مبتعد و هو يلف وجهه عنها و يقول: غسلي وجهك تأخرنا !
جت تبغى تنطق و وقفها سعود ببرود و هو يقول : و لا كلمه و الحين غسلي بسرعه ! تأخرنا!
مشت التيماء ببطئ للحمام ( تكرمون ) وهي تشوف نفسها ف المرايه تنهدت و هي تطلع للصاله و تلبس حجابها ، وقف سعود و هو يتقدمها للباب و هي وراه تمشي ببطئ ..!!! ، وقف و ركبوا الاثنين ف اليموزين و مشوا محركين ل السوق ...!
أنت تقرأ
"احَبك لو درت السلطنه كلها ما كَفاني , يا و جه عجز الشعر عن و صفه"
Fanfictionالكاتبه / عائشه آل عبدالله ربما كانت الكتابه مهرباً من كل تلك الفوضى~ كاتبه , مؤلفه~> *الروايه خياليه ✨✨ روايه ب لهجه العمانيه العامه✨✨✨✨. روايه جريئه🤏🏻✨✨❤️🔥 ~النبذه : تتكلم الروايه عن فتاه تلجى للعيش مع عائله صديق ابوها بسبب و فاه ابوها وامه...