ملاحظة مهمممة : غيرت سن جستن و ايميليا الى 17 وهم في المدرسة العليا
---------اكره هاتين الكلمتين ..
انهم هنا
تمسكت بجستن بقوة ونظرت اليه . انه يغلق عيناه باحكام , يمد يده للامام او بالاحرى يضربها للامام ..
يا الهي !
لقد حطم زجاج المرآة ! تجمدت في مكاني وانا انظر الى المرآة المحطمة الى مليون قطعة .
فتح جستن عيناه و على وجهه ابتسامة صغيرة .
" رحل " جعلت انظر اليه في رعب و عجب .
م الذي رأيته ؟!
نظر الي وتنهد
" احد جنودهم ارسل الينا وقد تعلم درسا " قال جستن
" ك-كيف فعلت هذا ؟ و كيف لم اره ؟ "
" كيفية فعلي لهذا ليس من شأنك . ولم تره لانه لم يظهر ذاته " رد جستن وهو ينظر الي . بالاحرى الى عيناي
انه من النادر ان ينظر الي وهو يتكلم . في الواقع لا يفعل هذا الا وهو غاضب علي ولكنه ليس غاضبا الآن .
" أعلم انك خائفة مني " واقترب مني قليلا وهو ينظر الى عيناي و امسمت يداه بذراعي
لمسته ترسل شعورا غريبا ف جميع انحاء جسدي .
احساس جميل
" لا تخافي .. انا هنا لحمايتك لا لأذيتك " قالها وفي عيناه لين . لين لا اراه الا نادرا ..
انه حقا وسيم . عيناه التي في لون العسل . عينان جميلتين و جذابتين
توقفي ايمي !!
" الآن هيا .. انتي لم تأكلي شيئا "
" هل سيأتون مرة اخرى ؟ "
" ربما ولكن نادرا .. وعادة لا يظهروا انفسهم .. هيا الآن " وامسك بيدي وسحبني معه
آآه لمسته ..
ترجلنا الى السفرة و اخرج جستن الكثير من الطعام من الثلاجة وبدأنا بالاكل .. التفت اليه و رايته ينظر الي ولكنه سرعان م نظر بعيدا . ابتسمت قليلا واكملت طعامي في صمت
" لقد انتهيت " قلت بسرعة و توجهت الى المغسلة لاغسل يداي .
تبعني جستن و سمعته يقهقه .
" ماذا هناك ؟ " التفت اليه و سألته
" احقا انتي في السابعة عشر ؟ " سأل مبتسما
" نعم ؟ "
" لا تبدين كذلك "
" ماذا تعني "
" لديك جسد انثوي مثير " تبع كلامه غمزة .
نظرت اليه وفكي ساقط . اذا هو ليس شاذا .. جيد .
أنت تقرأ
الحب غير المتوقع .. Unexpected Love
Fanfictionعندما تنصب الشباك لتمنعك من رؤية الحقيقة ويقف حراس الظلام حولها هل ستقف مشاهدا مكتوف الايدي ؟ ام ستقاتل من اجل الوصول اليها ؟ ايميليا اختارت ان تكتشف الحقيقة .. وتقع في حبها #Horror #JustinBieber - القصة ربما لا تناسب البعض