FELIX : عمل جيد صغيرتي وانا ايضا عرفتك منذ الوهلة الاولى و لكن اسف "ما هذا الهراء عيب في حق حجابك اخلدي للنوم او ساذيقك طعم الرصاص" ISLEM: ما هذا الذي أتفوه به رائع صرت أهذي به الآن و أراه في كل شخص أراه أهنؤك كانغ اسلام لقد جننتي بالكامل لكن ذلك الأشقر أجابني ببرود موليا ظهره لي كفي هذيانا أيتها العاشقة الولهانة و من ثم خرج و أغلق الباب خلفه حطمت نبرته و إجابته آخر ذرة أمل لدي في إيجاده و مع صوت إغلاق الباب ٱرتميت على السرير أغرس و جهي في الوسادة أبكي بخفوت لكن تعالت شهقاتي بعدها و بقيت أتخبط فوق السرير إلى أن غلبني النعاس فاستسلمت له
WRITER POV:
و في غرفة اخرى تمكث الضيفة المميزة جالسة في ركن من اركان الغرفة كمن ينتظر ملاك الموت لياخذ روحه و الشهادتان لا تفارقان شفتيها و لا يخرج كلام غيرهما من ثغرها و لكن المسكينة لا تعلم ان القادم مفهوم الموت عنده سيء و ليس كالموت الذي يخافه البشر فالذي يعرفه يتمنى الموت على مقابلته و يا لحظ المسكينة هاقد جاء مضيفها و هي تسمع وقع خطواته على الارضية و لا يتحرك لها ساكن فقد احسن لها الشباب فظنت ان لديها شيء يحتاجونه و هذا ما عزز ثقتها بنفسها الى ان امسك الاخر مقبض الباب فانقطع الكهرباء تزامنا مع قدومه و عندما حطت قدماه على ارضية الغرف هر الرعد و لمع البرق فبان كانه و حش مع ملامحه المخيفة فصرخت الفتاة حتى اغمي عليهامن شدة الخوف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Bang Chan:
اغمي عليها عليها عندما راتني ماذا لو رات شخصيتي؟ اه عمي العزيز ما هذه الشخصية التي انشات علي ابنتك؟ سترى ماذا سافعل لها عندما تفتح عيناها
"هاي هاي استفيقي يا هذه هيا كفاكي دلالا"
خاطبتها شادا فكها لكن دون جدوى هل هي جادة ؟انتظرت هذه الفرصة طويلا و عندما احضرتها الى عريني اغمي عليها؟ما كل هذا الجبن اين الشجاعة التي تريها للطلبة في الجامعة حتى صديقتها الخرقاء تجرات و صفعت هيونجين حسنا الان ستبدا المتعة
"اخوتييي تعالو الي الم تتذمرو طوال الليل لرؤية ضيفتي المميز و كيف ساستمتع بملاعبتها ها انا لست انانيا كما تقولون و ناديتكم لنستمتع كلنا"
و بالفعل لم انهي كلامي الا و كلهم متصففون امامي م هذا؟ لو ناديتهم لمهمة اخرى لما هبو الي بهذا الحماس او بعبارة اصدق لما تحمسو اصلا
